الصحافة البريطانية

من الصحافة البريطانية

british newspaper

تحدثت الصحف البريطانية الصادرة اليومعن المأساة التي يعيشها آلاف الباكستانيين والافغان بعد الزلزال المدمر الذي ضرب شمالي باكستان وأفغانستان يوم امس فقالت الصحف ان السكان امضوا ليلتهم في العراء تحت درجات حرارة منخفضة للغاية، وارتفعت حصيلة قتلى الزلزال إلى قرابة 300 شخص، وبلغ عدد الجرحى نحو 2000 شخص، وقال مسؤولون أفغان إن هذا أقوى زلزال يضرب أفغانستان على مدار عقود، وقالوا إن مركز الزلزال كان على عمق 212 كيلومترا، وقد قيست قوته أولا بنحو 7,7 درجات ثم خفضت بعدها إلى 7,5.

الاندبندنت

         آلاف يقضون الليل في العراء عقب زلزال مدمر في باكستان وأفغانستان

         مقتل فلسطيني في الضفة الغربية “طعن إسرائيليا

         هجوم انتحاري داخل مسجد في نجران بالسعودية

         إسرائيل تمنع مراقبة “تطبيق الوضع الراهن” في الأقصى

الغارديان

         قتلى في زلزال مدمر يضرب أفغانستان والهند وباكستان

         مصر: الناخبون يصوتون في جولة إعادة المرحلة الأولى بالانتخابات البرلمانية

         اغتيال مرشح في الانتخابات المصرية عن حزب النور السلفي في شمال سيناء

         غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعد سقوط صاروخ في النقب

         “العالم يحتاج لمتابعة ما يجري في اليمن لكن يتم إسكات الصحفيين

نشرت الإندبندنت موضوعا لياسمين ريان من تونس بعنوان “جمعيات حقوقية تؤكد أن الحكومة التونسية تحاول خنق المنتقدين، قالت الصحيفة إن جمعيات حقوقية تشير إلى أن الحكومة تحاول إسكات المعارضين والمنتقدين لممارساتها في البلاد التي تشهد ديمقراطية وليدة بمحاولة إصدار قوانين تحد من وصول الجمعيات الحقوقية إلى البرلمان بعد نحو أسبوعين من منح جائزة نوبل للسلام لهذه الجمعيات.

واضافت أن المشروع المقدم للمناقشة في البرلمان يقترح منع ممثلي الجمعيات الحقوقية وجمعيات المجتمع المدني من حضور جلسات “عالية المستوى” في لجان البرلمان التونسي.

واشارت إلى أن مركز البوصلة الحقوقي وهو أحد المنظمات غير الحكومية التي تراقب عمل البرلمان عبر مراقبة نسب حضور الجلسات وممارسات النواب واحترامهم للتقاليد البرلمانية وصفت مشروع القانون الجديد بأنه محاولة من الساسة لإعادة البلاد إلى الوراء وحرمان المواطنين من حرياتهم السياسية التي اكتسبوها مؤخرا.

ونقلت تصريحات عن المهدي بن يوسف الأمين العام لمركز “البوصلة” قال فيها إن الساسة لم يعتادوا على انتقادهم أو سماع الرأي الأخر لذلك عادوا لأساليبهم القديمة عبر محاولة إغلاق الباب أمام جمعيات المجتمع المدني بدلا عن الاستماع لانتقاداتهم والانتقادات الإعلامية وانتقادات المواطنين والعمل على تلافي العيوب والأخطاء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى