من الصحافة البريطانية
ذكرت الصحف البريطانية الصادرة اليوم ان وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا اجروا محادثات في فيينا لبحث الصراع الدائر في سوريا، وتأتي هذه المحادثات بعد الزيارة التي قام بها الرئيس السوري بشار الأسد إلى موسكو الثلاثاء الماضي.
من ناحية اخرى نقلت الصحف عن مسؤولين قولهم إن العملية التي نفذتها قوات أمريكية وكردية لإنقاذ عشرات الرهائن من سجن يسيطر عليه مسلحو تنظيم “الدولة الإسلامية” شمالي العراق لا يعكس تغييرا في التكتيكات أو الاستراتيجية الأمريكية، وأوضحوا أنه سمح بتنفيذ العملية تماشيا مع ما تقوم به الولايات المتحدة من تدريب ومساعدة للقوات العراقية في مواجهة تنظيم “الدولة الإسلامية“.
الاندبندنت
– وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا يعقدون محادثات في فيينا لبحث الصراع الدائر في سوريا
– إيران تعمق تدخلها في سوريا بصمت
– إصابة جندي إسرائيلي في حادث طعن جديد بالضفة الغربية المحتلة
– كيري: توجد خيارات متاحة للتهدئة بين الإسرائيليين والفلسطينيين
– عملية إنقاذ الرهائن في العراق “لا تعكس تغييرا” في استراتيجية واشنطن
الغارديان
– مباحثات أمريكية روسية سعودية تركية في فيينا بشأن الأزمة السورية
– القصف الروسي يشعل الحرب في سوريا
– ردود أفعال على تصريحات نتنياهو بشان “محرقة اليهود”
– السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة يتهم نظيره الإسرائيلي بنشر “أكاذيب“
– “كيف دمر الغرب ليبيا وأعادها لكراهية الماضي؟“
نشرت الديلي تليغراف موضوعا تحت عنوان “نظام تسكين اللاجئين في ألمانيا يلحق العار بفرنسا بخصوص كاليه“، قالت الصحيفة إن جمعيات الإغاثة العالمية تؤكد أنه إذا كانت الحكومة الالمانية قادرة على استقبال مئات ألاف اللاجئين خلال ما يقل عن عام وتوفير اماكن إقامة جيدة لهم فكيف لم تتمكن فرنسا من إيواء ألاف قليلة من المهاجرين الذين يعيشون منذ سنوات في العراء في كاليه؟، وقالت إن هذه الوكالات تعتبر أن هذه التطورات ألحقت العار بفرنسا.
واوضحت أن وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازانيف أكد في زيارته الأخيرة لكاليه أن الحكومة قررت إنهاء هذا المعسكر الذي يعيش فيه نحو 1500 مهاجر وأن الحكومة ستنقلهم إلى موقع أخر يحوي امكان مخصصة لهم ومنازلا مناسبة للمعيشة.
واضافت أن ذلك يأتي بعد خطاب موقع من عدد من المشاهير والكتاب والفنانين الفرنسيين وجهوه للحكومة مطالبين إياها بالعمل على إنقاذ كالية من أزمة المهاجرين.
ونقلت تأكيدات عن الحكومة الفرنسية أنها افتتحت مركزا للعناية اليومية في كالية يقدم مواقع للاستحمام للمهاجرين ونحو 200 وجبة ساخنة يوميا لكن عددا من المنتقدين يؤكدون أن هذه الاجراءات ليست كافية لتلبية احتياجات ألاف المهاجرين الذين فر أغلبهم من الحرب في سوريا.