الصحافة العربية

من الصحافة العربية

natanyahoo

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الاتحاد: كيري يطالب نتنياهو بـ «وقف أعمال العنف».. وبان غير متفائل… استشهاد فلسطيني طعن إسرائيلياً في القدس

كتبت الاتحاد: استشهد فلسطيني برصاص الاحتلال أمس، بعدما طعن إسرائيليا بالاشتراك مع فلسطيني آخر في بيت شيمش غربي القدس المحتلة أمس، بينما أُصيب الآخر بجروح خطيرة.

وبعد لقاء مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في برلين أمس، أعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري عن تفاؤله الحذر إزاء إمكانية إنهاء العنف. وقال كيري خلال لقائه نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير إن حديثه مع رئيس نتنياهو منحه «تفاؤلا حذرا».

وزعمت شرطة الاحتلال أن الشابين الفلسطينيين ويبلغان من العمر 20 عاما حاولا الصعود على متن حافلة تنقل أطفالا واعترضهما السائق وبالغون آخرون كانوا في المكان، دون أن توضح ما إذا كان بنيتهما مهاجمة الأطفال.

وتابعت الشرطة أن الشخصين هاجما بعدها يهوديا بالسكين قرب محطة الحافلات قبل أن تطلق الشرطة عليهما النار.

وزعمت المتحدثة باسم شرطة الاحتلال أن الشابين كانا يرتديان قمصانا تحمل شعار كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحماس في غزة. وأوضحت أنهما من بلدة صوريف قرب الخليل.

من جانبه، زعم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو خلال المؤتمر الصحفي في برلين مع كيري أن الشابين حاولا «قتل أطفال على متن حافلة». فيما زعمت قوات الاحتلال أن أحدهما من حماس والآخر سُجن في الفترة ما بين 2012 و2014 بعد اعتقاله في الحرم الإبراهيمي في الخليل.

وأعلنت شرطة الاحتلال أيضا أن فلسطينيا حاول طعن جندي إسرائيلي في حي في الخليل يحتله المستوطنون لكنه لم ينجح وهرب.

وشن الاحتلال حملة تفتيش واسعة بحثا عنه.

وطالب كيري أمس بـ «وقف كل أعمال العنف» بين الطرفين وذلك في مستهل لقاء في برلين مع رئيس وزراء إسرائيل. وصرح كيري للصحفيين أمام نتنياهو في فندق في برلين بأنه «لابد من وضع حد لأعمال التحريض والعنف وإيجاد سبيل يفضي إلى عملية أكبر وهو ما لا يحصل اليوم».

وفي وقت سابق، كان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي يقوم بجولة شرق أوسطية أعرب عن «عدم تفاؤله» في ظل الهوة التي تزداد اتساعا، بحسب دبلوماسيين استمعوا إلى مداخلته عبر الدائرة التليفزيونية المغلقة من عمان خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي.

كما أعرب عن تخوفه من أن تتخذ الأحداث منحى «كارثيا» وتتحول إلى حرب لا يمكن التكهن بعواقبها.

وفي برلين، انتقد نتنياهو مجددا السلطة الفلسطينية وحماس متهما إياهما بالوقوف وراء الهجمات ضد إسرائيليين ونشر «أكاذيب» بخصوص إسرائيل، في اشارة الى الوضع الحالي المعمول به في الحرم المقدسي. وقال «اعتقد أن الوقت حان كي يطلب المجتمع الدولي بوضوح من الرئيس عباس وقف الأكاذيب».

وأمس، استقبل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي اختتم زيارة إلى إسرائيل والضفة الغربية دعا خلالها الجانبين إلى التحرك لوقف العنف.

والأردن المحاور الرئيسي في النزاع الذي يتولى الإشراف على المسجد الأقصى وفق الوضع القائم منذ 1967 يتهم إسرائيل بالوقوف وراء التصعيد عبر السعي إلى تغيير القواعد التي تحكم الدخول إلى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.

ويسمح هذا الوضع القائم للمسلمين بدخول الأقصى في أي وقت في حين لا يسمح لليهود إلا في أوقات محددة ودون الصلاة فيه.

القدس العربي: العراق: مقتل جندي أمريكي بعملية كوماندوز لتحرير سبعين رهينة من أيدي تنظيم «الدولة» في الشمال.. تفجير موكب عزاء شيعي جنوب كركوك

كتبت القدس العربي: قتل جندي أمريكي خلال عملية لتحرير رهائن يحتجزهم تنظيم «الدولة» في العراق، بحسب ما أفاد مسؤول أمريكي الخميس. وقال المسؤول «كانت عملية عراقية» قدم خلالها الجنود الأمريكيون «مشورة ومساعدة»، لافتا الى أن الهدف منها كان «تحرير رهائن».

وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) امس الخميس إن عملية إنقاذ الرهائن الأمريكيين في شمال العراق ليلة الخميس بدأت «بعد تلقي معلومات بأن الرهائن يواجهون إعداما جماعيا وشيكا» على أيدي مقاتلي تنظيم «الدولة».

وقال المتحدث بيتر كوك في بيان إنه تم اعتقال خمسة من أعضاء التنظيم وقتل «عدد» آخر في العملية التي حررت حوالي 70 رهينة بينهم أكثر من 20 من قوات الأمن العراقية. وقال البيان إن جنديا أمريكيا قتل.

وقال مسؤول أمريكي إن الرهائن الذين تم إنقاذهم جميعهم من العرب وبينهم سكان محليون ومقاتلون من تنظيم الدولة الإسلامية احتجزوا للاشتباه في قيامهم بالتجسس.

وأضاف المسؤول لرويترز أن نحو 20 من الرهائن من أفراد قوات الأمن العراقية.

وقال «بعض الباقين من داعش (الدولة الإسلامية)… مقاتلون اعتقدت داعش أنهم جواسيس. الباقون مواطنون من البلدة.»

ووفقًا لما نشره موقع (CNN) الإخباري، فقد قال مسؤولون أمريكيون، امس الخميس، إن قوات أمريكية خاصة شاركت في عملية لإنقاذ رهائن أكراد، ليلة الأربعاء – الخميس، في الحويجة جنوبي كركوك، بمشاركة قوات عراقية وكردية.

ووفقا للموقع الإخباري فإنه «تم إنقاذ 70 رهينة، وقتل جندي أمريكي خلال العملية».

من جهة أخرى قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب 36 آخرون بتفجير انتحاري بسيارة مفخخة استهدفت موكب عزاء شيعيا، في بلدة طوز خرماتو الواقعة جنوب مدينة كركوك التي تبعد 200 كلم شمال بغداد، وفق مصادر محلية.

وقال شلال عبدول قائمقام البلدة إن «ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 36 آخرون بتفجير سيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدف موكب عزاء وسط البلدة « لمناسبة إحياء ذكرى عاشوراء. وأضاف أن «الهجوم استهدف الموكب قرب حسينية الطوز». وإشار إلى إمكان ارتفاع عدد القتلى.

الحياة: تفاؤل أميركي حذر باحتواء التوتر الفلسطيني

كتبت الحياة: أعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري بعد لقائه رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو في برلين، عن تفاؤل حذر بإمكان نزع فتيل التوتر في الأراضي الفلسطينية، متوقعاً طرح أفكار للتهدئة في الأيام المقبلة. في هذه الأثناء، تواصلت المساعي الديبلوماسية لمنع التصعيد، إذ عقد مجلس الأمن اجتماعاً مساء أمس، فيما تجتمع اللجنة الرباعية الدولية في فيينا اليوم، ويزور كيري عمان حيث يجتمع مع كل من الرئيس محمود عباس والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الذي حذر خلال اجتماع مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أمس من «أي محاولة للمس بالوضع القائم في المسجد الأقصى والحرم الشريف».

وصرح كيري إثر اجتماعه مع نتانياهو: «يمكنني أن أقول أن المشاورات منحتني شيئاً من التفاؤل الحذر بإمكان طرح شيء على الطاولة خلال الأيام المقبلة»، مضيفاً: «إذا كانت الأطراف تريد أن تحاول، وأعتقد أنها تريد أن تتحرك صوب وقف التصعيد، فهناك خيارات عدة متاحة». ونقلت وسائل إعلام عبرية عن كيري قوله لنتانياهو عندما اتهم عباس بالتحريض والكذب: «الوقت الآن ليس للاتهامات، وعليك التوقف عن الاستنكار، والاتجاه للعمل لتخفيف حدة التوتر».

وكانت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي كشفت أمس أن نتانياهو خنع لضغوط المستوطنين، وأقرَّ بأثر رجعي ترخيص مبان في مستوطنة «ايتمار» في الضفة الغربية المحتلة، وذلك «تعويضاً» عن مقتل مستوطنيْن في إطلاق نار قبل شهر.

وفي نيويورك، أعلنت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة سامنثا باور في جلسة وزارية لمجلس الأمن، أن كيري بحث مع نتانياهو «اقتراحات عملية» لخفض التوتر تتناول الوضع في «الضفة ومنطقة الحرم الشريف، بما فيها إجراءات تتخذها إسرائيل لتؤكد التزامها الوضع القائم»، كما «اتفقا على اتخاذ خطوات لوقف التصعيد واستعادة الهدوء وخفض التوتر، وهو ما سيبحثه كيري الجمعة مع أطراف الرباعية في فيينا»، ومع الرئيس عباس والملك عبدالله الثاني في عمان السبت. وأضافت أن إسرائيل «يمكن أن تتخذ إجراءات في المنطقة «ج» تمكن السلطة من مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، بما يضمن الحفاظ على أمن إسرائيل». وشددت على أن «المفاوضات بين الأطراف وحدها تؤدي الى الحل السياسي».

من جانبها، طالبت فلسطين مجلس الأمن بأن يتوقف عن «البقاء على الهامش» والخروج من مرحلة الاكتفاء «بإلقاء الخطب، والانتقال الى طرح المبادرات الجريئة» فيما الحكومة الإسرائيلية تدفع بالنزاع للتحول الى صراع ديني. وشدد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي على ضرورة تولي المجلس مسؤولية تأمين الحماية للشعب الفلسطيني، و»امتثال إسرائيل المحافظة على الوضع الراهن، خصوصاً في الحرم القدسي» بعدما «غيرته فعلا».

في المقابل، حمّل السفير الإسرائيلي داني دانون القيادة الفلسطينية «وتحريضها على العنف» مسؤولية التصعيد، وقال إن إسرائيل «لا تريد تغيير الوضع القائم» في الأقصى، وإن شدد على حق اليهود في الصلاة هناك. وأكد رفض إسرائيل أي وجود دولي في القدس، مكرراً أن «الطريق الوحيد للسلام هو المفاوضات المباشرة».

ودعا وزير الخارجية الأردني ناصر جودة الى «استعادة الوضع القائم» في الأقصى وهو «مكان عبادة المسلمين حصرياً». كما طالب مجلس الأمن باتخاذ «تدابير حماية لضمان رصد الاعتداءات الإسرائيلية ومنع وقوعها».

واعتبر نائب الأمين العام للأمم المتحدة يان إلياسون أن الحل الأمني لن يكون كافياً، مشدداً على ضرورة «إنهاء الاحتلال المهين المستمر لعقود». ودعا نتانياهو الى ترجمة التزامه الوضع القائم في الأقصى، محذراً من أن «يتحول النزاع الى صراع ديني». وقال إن إسرائيل تستخدم القوة بشكل غير متناسب وعشوائي ضد الفلسطينيين، مضيفاً أن ممثلي «الرباعية يخططون لزيارة إسرائيل وفلسطين قريباً».

وكانت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني أعلنت أمس في برلين أن «الرباعية» ستجتمع في فيينا اليوم «لتنسيق رسائل وتوجيه رسالة قوية للأطراف لتهدئة الموقف على الأرض».

ميدانياً، استشهد عامل فلسطيني وأصيب آخر بعد تعرضهما الى إطلاق نار في مستوطنة «بيت شيمش» غرب القدس، في حادث تضاربت الروايات في شأنه بين من اعتبره هجوماً حاول اثنان من أنصار حركة «حماس» تنفيذه، وبين من أكد أن العامليْن كانا ينويان الصعود في حافلة عندما طردهما ركاب إسرائيليون وهم يصرخون بأنهما «مخربين»، فأطلقت الشرطة النار باتجاههما.

في غضون ذلك، دهس فلسطيني بسيارته جنوداً، فجرح أربعة منهم في الخليل، كما صدم سائق فلسطيني بحافلة سيارات في تل أبيب، فأصاب عدداً من الإسرائيليين بجراح. كما انشغلت وسائل الإعلام بمقتل يهودي في القدس برصاص جندي ظنّ أنه «عربي». والقتيل مهاجر من اوزباكستان، متزمت تخرج من مدرسة دينية وكان يعمل في الحراسة، وهو الشخص الثالث الذي يُقتل «عن طريق الخطأ» بأيدي إسرائيليين.

البيان: الجيش المصري يعلن سيطرته على قرى مثلث العريش

كتبت البيان: أعلن الجيش المصري سيطرته الكاملة على قرى مثلث العريش رفح والشيخ زويد بجانب المسطح المائي للبحر الأبيض المتوسط في المنطقة ذاتها، ومقتل 20 إرهابياً من عناصر بيت المقدس «داعش سيناء»، وإصابة 12 آخرين، واعتقال 78 في معركة بسيناء.

وقال الجيش في بيان صحافي إن قوات الجيش تمكنت من قتل 20 إرهابياً بادروا بإطلاق النيران على القوات، والقبض على 78 من المشتبه بهم، وإصابة 12 آخرين، كما تمكنت عناصر المهندسين العسكريين من تفجير 51 عبوة ناسفة، وتدمير10 عربات محملة بكمية كبيرة من العبوات الناسفة، وتدمير 9 دراجات بخارية، مضيفاً أنه تم تدمير 8 مخازن كانت تحتوي على 4 آلاف ليتر بنزين، و3 آلاف ليتر سولار، و3 أطنان من نبات البانغو المخدر، و1000 كيلوغرام من مادة «C4» شديدة الانفجار.

وأضاف أن طائرات الهليكوبتر قامت بأعمال الاستطلاع الجوي والقصف الدقيق لعدد من الأوكار الخاصة بتجمع العناصر الإرهابية ومخازن الأسلحة والمتفجرات التابعة لهم، مشيراً إلى أن نتائج عمليات التمشيط والمداهمة التي تقوم بها القوات المسلحة والشرطة المدنية أسفرت عن ضبط كمية كبيرة من الذخائر والأسلحة والطلقات مختلفة الأعيرة، فضلاً عن اكتشاف وتدمير 4 أنفاق تستخدم لإعاشة وإخفاء العناصر التكفيرية، وتدمير 20 ملجأ تحت الأرض تستخدم في هروب الأفراد وإخفاء العربات، وتدمير منطقة لتدريب العناصر التكفيرية، والتحفظ على 11 عربة من أنواع مختلفة.

الخليج: العثور على 365 جثة للإرهابيين بمقابر جماعية في بيجي.. تحرير 350 من البونمر من «داعش» شمالي الرمادي

كتبت الخليج: تمكنت قوة من قيادة عمليات الجزيرة والبادية وبمساعدة «حشد البونمر» من إنقاذ 350 شخصاً من عشائر البونمر كانوا تحت سيطرة تنظيم «داعش»، وفق ما ذكرت خلية الإعلام الحربي، فيما عثرت القوات العراقية على 19 مقبرة جماعية تضم جثث 365 مقاتلاً من تنظيم داعش في مدينة بيجي شمال بغداد.

وقالت الخلية في بيان إن أغلب الأشخاص الذين تم إنقاذهم هم من الشيوخ والأطفال وتم اصطحابهم إلى منطقة بروانة وتم تأمين الطعام والشراب لهم. وأوضح قائد عمليات الجزيرة والبادية، اللواء علي إبراهيم دبعون، أن قوة عسكرية شاركت مقاتلي عشيرة البونمر في تحرير وفك الحصار عن 350 مدنياً بواقع 75 أسرة كان يحاصرهم تنظيم «داعش» في منطقة الثرثار شمال الرمادي، موضحاً أنه تم قتل 7 إرهابيين وتدمير آليتين وتفكيك 20 عبوة ناسفة وتأمين وصول الأسر المحررة إلى ناحية بروانة التابعة لقضاء حديثة.

وقال آمر لواء الأسد «المشكل من أبناء عشائر الأنبار، العميد حمد عبد الرزاق الدليمي، إن قوة من اللواء نفذت بالاشتراك مع قوة من عمليات الجزيرة عملية نوعية في الصحراء الرابطة بين الأنبار وصلاح الدين شمال الأنبار. وأضاف أن العملية أسفرت عن مقتل والي الجزيرة لغرب الأنبار المدعو «أبو أنس الراوي»، فضلاً عن مقتل عدد من عناصر التنظيم العرب وإحراق آلياتهم وأسلحتهم. وفي محافظة ديالى، قالت النائبة عن المحافظة غيداء كمبش، إن أكثر من 40 قذيفة هاون سقطت على قريتي المخيسة وأبو خنازير اللتين تقعان شمال شرقي بعقوبة، على مدار الأيام الثلاثة الماضية ،ما أدى إلى وقوع خسائر بشرية ومادية.

ودعت قيادة عمليات دجلة، إلى اتخاذ موقف حازم لإيقاف عمليات القصف لمنع نزوح أكثر من ألفي أسرة، كما دعت إلى تشكيل لجنة تحقيق عليا لمعرفة الجهات التي تقف وراء ما يحدث.

على صعيد آخر، أكد مسؤول في الجيش اكتشاف عدد كبير من جثث الإرهابيين في مقابر جماعية ،ولكنه لم يستطع إعطاء العدد الصحيح لهذه الجثث. وجاء في بيان لقوات الأمن أن «وحدات الحشد الشعبي اكتشفت في حي العصري ما مجموعه 19 مقبرة جماعية تضم 365 جثة لإرهابيي داعش». ولم يتضح متى دفنت هذه الجثث ولا كيف تمكنت قوات الأمن من تحديد مكانها.

إلى ذلك، قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب 36 آخرون بتفجير انتحاري بسيارة مفخخة استهدفت موكب عزاء في بلدة طوز خرماتو الواقعة جنوب مدينة كركوك، وفق مصادر محلية. وقال شلال عبدول قائمقام البلدة إن «ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 36 آخرون بتفجير سيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدفت موكب عزاء وسط البلدة» لمناسبة إحياء ذكرى عاشوراء.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى