الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

اهتمت الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم بعمليات الطعن التي ينفذها فلسطينيون من عدة زوايا، فقد تحدثت عن أهمية مدينة الخليل في الضفة الغربية باعتبارها أكثر المدن التي يخرج منها منفذو العمليات ضد الإسرائيليين، فأشارت يديعوت أحرونوت إلى خسارة إسرائيل ما سمتها معركة الصور في وسائل الإعلام العالمية وشبكات التواصل الاجتماعي باعتبار الصورة هي السلاح الأقوى .

وركزت صحيفة هآرتس على الأثر الاقتصادي للعمليات الفلسطينية وتسببها بإغلاق عدة مطاعم ومحال تجارية في تل أبيب، واضافت أن التدهور الاقتصادي لا يستهدف تل أبيب فقط، فأجواء اليأس والإحباط تعم السوق الإسرائيلي كله.

يديعوت احرونوت

         منفذ عملية بئر السبع بدوي من النقب (مهند العقبي 21 عاما)

         اعتقال احد اقارب منفذ العملية واتهامه بتقديم المساعة له

         الزهار يجب تحويل الانتفاضة من شعبية الى مسلحة

         شركة طيران اسكندنافية توقف رحلاتها الى اسرائيل

         تعيين عوفرا كلينغر (53 عاما) مديرة لسلطة السجون في اسرائيل

         نائب الرئيس الامريكي بايدن قرر التنافس في انتخابات الرئاسة الاميركية

هآرتس

         بدوي من النقب هو منفذ عملية بئر السبع

         الشرطة تحقق مع المشاركين في تنفيذ عملية التنكيل بالمهاجر الارتيري

         مسؤول في بلدية القدس: اقامة الجدار في جبل المكبر تم عن طريق الخطأ

         اسرائيل تحتج لدى جنوب افريقيا بسبب اجتماع مشعل مع الرئيس الافريقي

         تعيين سيدة في منصب مدير سلطة السجون في اسرائيل للمرة الاولى

         الحكومة تتقدم بمشروع قرار يحظر دخول من يدعو الى مقاطعة اسرائيل اليها

         اخلاء بيت في سلوان وتسليمه للمستوطنين

         كيري يسعى لتحسين التفاهمات بين الاردن واسرائيل بخصوص الحرم القدسي

ذكرت مصادر “اسرائيلية” وصفتها صحيفة هآرتس أنها مطلعة على مساعي وزير الخارجية الاميركي جون كيري لمعالجة ما أسمته “التصعيد الامني في القدس”، أنه ينوي “تحديث وتوضيح” التفاهمات التي توصل اليها الاردن و”اسرائيل” حول الاقصى في العام الماضي، بما يعرف بـ”الوضع القائم”، مشيرة الى أن احدى الافكار المتداولة لديه، هي وضع التفاهمات حول الاقصى ضمن صيغة مكتوبة.

ومن المقرر بحسب هآرتس أن يلتقي كيري بنتنياهو في برلين يوم الخميس المقبل، ومن ثم يجتمع بالملك الاردني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، في عمان للتصديق على التفاهمات حول المسجد الاقصى.

وقال مسؤولون “اسرائيليون” رفيعو المستوى وايضا ودبلوماسيون أميركيون، إنه في الأسابيع الأخيرة قام كل من الاردن وكيان العدو والفلسطينيين “بتوجيه الاتهامات المتبادلة حول انتهاك كل طرف من الاطراف الثالثة للتفاهمات حول المسجد الاقصى، التي تم التوصل اليها بين نتنياهو وعبد الله الثاني، في تشرين الثاني من العام الماضي، اذ يرى الاردنيون والفلسطينيون ان اسرائيل تنتهك التفاهمات، فيما تنفي الاخيرة ذلك، وترى ان الوقف الاردني لم يف بالتزاماته، والفلسطينيون نظموا “استفزازات” في الحرم، اما الاميركيون فيفضلون اختيار موقف عدم تحميل اي طرف المسؤولية، والدفع باتجاه المحافظة على اتفاق الوضع القائم في الاقصى”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى