الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

تصدرت عملية الدهس والطعن التي تزعم سلطات الاحتلال وقوعها ليلة امس بالقرب من الخضيرة داخل الخط الاخضر عناوين الصحف العبرية الصادرة صباح اليوم .

وكانت شرطة الاحتلال زعمت إقدام احد سكان أم الفحم على دهس ثلاثة اشخاص وطعن رابع قبل ان يتم القبض عليه بعد اصابته بجروح.

هآرتس

         مقتل سيدة حامل وطفلتها في غارة اسرائيلية على القطاع

         مقتل طفل (12 عاما) بنيران الجيش بالقرب من رام الله

         مسؤولون في الشاباك: عباس لا يشجع على الارهاب

         تصاعد اعمال التحريض ضد العرب على وسائل التواصل الاجتماعي

         الكابينت بحث طرق إخراج الحركة الاسلامية عن القانون

         نتنياهو يأمر الشاباك بنقل معلومات للنيابة العام تسمح بإخراج الحركة عن القانون، والمستشار القانوني لا يعارض ذلك

معاريف

         اصابة اربع اشخاص بالقرب من الخضيرة

         علاء زيود من سكان ام الفحم دهس جندي ومجندة وشخص آخر وخرج من مركبته وطعن مجندة في رقبتها

         غدا إضراب شامل في الوسط العربي ومظاهرة كبيرة في سخنين

         الشاباك للوزراء: حماس والحركة الاسلامية هما من يقف وراء عملية التحريض

         نتنياهو يطالب بالتحقيق مع حنين الزعبي بتهمة التحريض

         الحكومة تصادق على تشديد عقوبة راشقي الحجارة

يديعوت احرونوت

         احد سكان ام الفحم يدهس ويطعن اربعة اشخاص ومجندة

         الجيش يقصف غزة ويقتل سيدة حامل وطفلتها ابنة العامين

         نتنياهو يطلب من المستشار القضائي فتح التحقيق مع حنين الزعبي

اعتبر عاموس هرئيل في تقرير نشرته صحيفة هآرتس ان العنف المحتدم بين الإسرائيليين والفلسطينيين منذ مقتل ايتام ونعمة هنكن في 1 أكتوبر من شأنه أن يستمر لفترة طويلة. وقال: “هذا هو تقييم المؤسسة الأمنية، التي تجد صعوبة في العثور على وسيلة فعالة لوقف الطعن، المكون الأبرز “لموجة الاعتداء”.

وتابع: وضعت الهجمات المتواصلة على قوات الأمن النظام السياسي في وضع غير مستتب واصبحت مسألة الأمن الشخصي مسألة وحيدة تقريبا على جدول الأعمال الوطني.

ورأى الكاتب ان عمليات الطعن إلى جانب تفجير السيارة المفخخة في معاليه ادوميم، وسلسلة المظاهرات والاشتباكات التي حصلت في الضفة الغربية هي دعوة لأخذ كافة الاحتياطيات من قبل شرطة الحدود.

واضاف: “المثير للاهتمام هو أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد توقف فجأة عن اتهام رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالتحريض. وعلى ما يبدو تم كبح جماحه من قبل المخابرات العسكرية والشاباك، الذين ذكروا بشكل قاطع أن عباس لا يشجع الإرهاب.

وقال الكاتب: “المؤسسة الأمنية تعتقد ان حماس تحرض على اعمال العنف في الضفة الغربية لتقويض دور السلطة الفلسطينية هناك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى