من الصحافة الامريكية
لا تزال أزمة اللاجئين الهاربين من ويلات الحروب في سوريا والعراق ومناطق أخرى إلى أوروبا تشغل دول الاتحاد الأوروبي، حتى أن بعض الصحف وصفتها بقضية القرن الحاسمة، وذلك في ظل التداعيات المتلاحقة التي تتركها هذه المسألة الإنسانية في الأوساط السياسية والشعبية.
نيويورك تايمز
– في بلد تمزقه الفتن الاجتماعي موجة من العنف الإجرامي تضرب السلفادور
– دولة الفاتيكان سترفع علمها على مبنى الامم المتحدة بدون مراسم
– انتقادات مكثفة ضد تجاهل الولايات المتحدة لعمليات الاغتصاب في افغانستان
– الصين: اعتقال مواطن أميركي متهم بسرقة أسرار الدولة
– روسيا توسع أسطولها في سوريا وترسل عشرين طائرة جديدة
واشنطن بوست
– لماذا فر عشرات المقاتلين من الدولة الإسلامية
– بعد رحلة طويلة اللاجئين يصلون الى هدفهم، ولكن أوروبا أقل ترحيبا
– الولايات المتحدة والهند تطلقان حوارهما الاستراتيجي
– الجيش يدخل عاصمة بوركينا فاسو ويفاوض الانقلابين
– كلينتون: يمكن لمسلم ان يصبح رئيسا للولايات المتحدة
– الولايات المتحدة تدعو رعاياها لمغادرة بوركينا فاسو
– روسيا تستمر في تسليح المتمردين في أوكرانيا رغم الهدنة
تحدثت الصحف الاميركية عن زيارة خاطفة قام بها وفد استخباراتي أميركي إلى موسكو، وبحث مع الجانب الروسي قضايا متعلقة بمكافحة الإرهاب، وآليات مكافحة تنظيم داعش. واشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن العلاقات الروسية – الأمريكية تحسنت بدرجة ملموسة مع جهود خفض درجة التصعيد حول سوريا، واللجوء إلى الحوار.
وقالت ان الاتصالات الروسية – الأمريكية بشأن مكافحة الإرهاب، ومواجهة تنظيم داعش في سوريا والعراق، لا تزال في بداياتها، ولا شك أنها لقيت ترحيبا من أطراف عديدة، وإن كان لكل طرف هدف من هذا الترحيب، غير أن المهم هنا هو تفادي أي سيناريوهات للمواجهة أو الصدام، لأن النتائج في هذه الحالة لن تكون إلا في صالح داعش وبقية التنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط.
ولفتت الى إن نتائج الخطوة الدبلوماسية المهمة التي اتخذتها موسكو، ستظهر أولى نتائجها، ربما في لقاء الجمعية العمومية للأمم المتحدة نهاية الشهر الجاري، حيث من المتوقع أن يواصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المسار الدبلوماسي – السياسي بالحديث عن الإرهاب وضرورة التكاتف الدولي بدون معايير مزدوجة في مواجهة داعش، وتسوية الأزمة السورية سياسيا.