من الصحافة البريطانية
تابعت الصحف البريطانية الصادرة اليوم ازمة اللاجئين حيث تقطعت السبل بمئات المهاجرين واللاجئين بعدما وجدوا أنفسهم عالقين على الحدود بين المجر وصربيا، وذلك عقب قيام الأولى بإغلاق الحدود بسياج من الأسلاك الشائكة، وتهدف المجر من وراء ذلك الى منع المهاجرين من دخول الاتحاد الأوروبي .
كما ذكرت الصحف ان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو تعهد باستخدام كل السبل المتاحة لوقف هجمات ملقي الحجارة الفلسطينيين وذلك بعد مقتل إسرائيلي في حادث سيارة خلال واقعة إلقاء حجارة قرب القدس، وجاء ذلك بعد اجتماع طارئ للحكومة الإسرائيلية وقادة الأجهزة الامنية في تل أبيب إثر الاشتباكات المتواصلة منذ ايام بين القوات الإسرائيلية والمستوطنين والفلسطينيين في القدس.
الاندبندنت
– أميركا تحذر روسيا من استمرار الدعم العسكري للدولة السورية
– لافروف: روسيا ستواصل تقديم إمدادات عسكرية لسوريا
– أزمة المهاجرين: غرق “22 بينهم نساء وأطفال” في قارب جنوب غرب تركيا
– نتنياهو يتعهد بتشديد العقوبات ضد “رماة الحجارة“
– 107 آلاف بريطاني يوقعون على عريضة تطالب باعتقال نتنياهو
– أوباما يسلم “اتفاق إيران النووي ” للكونغرس ونتنياهو يحض على رفضها
الغارديان
– مئات اللاجئين عالقون على حدود المجر المغلقة
– المجر تعلن حالة طوارئ في مناطق حدودية لوقف تدفق اللاجئين
– الجزائر: هل تحمل إقالة الجنرال توفيق بوادر تحول ديمقراطي؟
نشرت الديلي تليغراف موضوعا تحت عنوان “بوتين يقول إن الأسلحة الروسية لدعم الدولة السورية تمنع تفاقم أزمة اللاجئين في أوروبا“.
قالت الصحيفة إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استخدم أسلوبا جديدا للدفاع عن سياسته في دعم الدولة السوري مؤكدا أن سقوط النظام في سوريا سيؤدي إلى تفاقم أزمة اللاجئين النازحين إلى أوروبا.
واضافت: أن هذه التصريحات تأتي في الوقت الذي ترددت فيه اخبار عن قيام موسكو بتأسيس قاعدة جوية في مدينة اللاذقية.
ونقلت الصحيفة عن بوتين تصريحات أدلى بها في خطاب متلفز ألقاه في مؤتمر ما بعد الحقبة السوفيتية في طاجيكستان قال فيه “نساند الحكومة السورية في حربها ضد العدوان الإرهابي ونقدم وسنقدم لها الدعم التقني والعسكري “.
وأضاف “دون مشاركة روسية فعالة سيكون من المستحيل على الدولة السورية هزيمة الارهابيين داخل حدود سوريا وفي الإقليم ككل وحماية التنوع العرقي والطائفي هناك“.
وقالت الصحيفة إن بوتين نفى أن تكون سياسة بلاده في دعم سوريا هي المسؤولة عن تفاقم أزمة اللاجئين التى تعاني منها أوروبا مؤكدا أنها بالعكس قللت من حجم اللاجئين النازحين.
واوضحت أن بعض المحللين السياسيين يعتبرون أن زيادة التواجد الروسي في سوريا يهدف إلى الحصول على أوراق ضغط أكثر استعدادا لمرحلة المفاوضات لحل الأزمة في سوريا.