الصحافة الأمريكية

من الصحافة الامريكية

us newspaper

تابعت الصحف الاميركية الصادرة اليوم موضوعات تتعلق بتأكيد المسؤولين بإدارة الرئيس باراك أوباما، أن وزارة الدفاع (البنتاغون) تدرس حاليا إمكانية تعديل برنامج تدريب وتسليح عناصر ما تسميه “المعارضة السورية المعتدلة” وذلك بعد تعرض عناصر مدربة أمريكيا للاعتقال وإطلاق النار في سوريا مؤخرا من قبل جبهة النصرة.

من ناحية اخرى لفتت الصحف الى أن معركة القوات العراقية المدعومة أمريكيا لاستعادة الرمادي من تنظيم داعش، “لا تسير إلى أي مكان”، في إشارة إلى تعثر المعركة التي كان يفترض أن تنتهي خلال أيام، بحسب وعد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.

واشنطن بوست

         في أزمة المهاجرين الكرم الألماني يأتي تحت النار

         انخفاض حاد في الهجمات الإرهابية على باكستان

         القومية الصين تقلق الشركات الأجنبية

         حرب ثقافية قادمة لا محالة خلال فترة البابا فرانسيس

         اسقف هنغارية :البابا خاطئ في موضوع اللاجئين

         متحدث باسم القوات الأميركية: لا علاقة غربية بحادثة مقتل 11 من ضباط الشرطة الأفغانية

نيويورك تايمز 

         تدفق مستمر للاجئين نحو أوروبا

         الاتفاق النووي: طهران تعد بالتخلي عن إنتاج البلوتونيوم والوقود

         البرق يقتل 28 على الأقل في الهند 

         جيمي موراليس يفوز بالجولة الأولى من انتخابات الرئاسة في غواتيمالا

         تدفق المهاجرين قد يقوي اليمين المتطرف في أوروبا

نشر الكاتب ريك نواك تقريراً في صحيفة واشنطن بوست قال فيه: “كتب الكثير عن الجانب المظلم في معاملة أوروبا للاجئين الذين تدفقوا عليها، ولكن في ألمانيا يكتشف الأشخاص طرقا إبداعية لاستقبال أولئك الذين هربوا من بلادهم“، مشيرا الى أن أحد أسباب التوتر في ألمانيا الشرقية هو أن”كثيرا من الناس لا يعرفون إلا القليل عن الغرباء، وهم خائفون، لأنهم لا يعرفون ماذا يتوقعون من فيضان اللاجئين”، بحسب ما قاله المتخصص في العلوم السياسية ويرنر باتزلت للصحيفة بخصوص المظاهرات المعادية للإسلام والمعادية للاجئين في ألمانيا الشرقية.

ولفت التقرير إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي أدت دورا غير واضح في كيفية تعامل الألمان مع اللاجئين الذين قدموا في الأشهر القريبة، مبينا أنه تم استخدام وسائل مثل “فيسبوك” لتنظيم أنشطة مؤيدة للاجئين، ولكن البعض استخدم المجهولية النسبية للإنترنت لنشر الكراهية.

وكشفت الصحيفة عن أن بعض الألمان، الذين لديهم غرف إضافية، قاموا بعرض تلك الغرف على اللاجئين ليسكنوا فيها مجانا، مع أن بإمكانهم تأجيرها.

ويكشف التقرير عن أن حوالي 60 كلية ألمانية، بينها كليات النخبة، مثل جامعة ميونخ، سمحت للاجئين بحضور الصفوف مجانا، وأبدت الكليات استعدادها لأن تدفع لهم تكاليف السفر وثمن الكتب اللازمة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى