من الصحافة الاسرائيلية
ابرزت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم خبر قيام المدفعية الاسرائيلية بقصف مواقع تابعة للجيش السوري في الجانب السوري من هضبة الجولان ردا على اطلاق 4 قذائف صاروخية باتجاه عدة مناطق بالجليل الأعلى وهضبة الجولان، ونقلت الصحف عن مصادر عسكرية زعمها إن “حركة الجهاد الاسلامي تقف وراء اطلاق القذائف الصاروخية بإيحاء من ايران مؤكدة ان الحكومة السورية تتحمل مسؤولية هذا الهجوم”.
كما اصر وزير الدفاع موشيه يعالون على الترويج لفكرة ان ايران تقف وراء اقدام عناصر من الجهاد الاسلامي على اطلاق القذائف الصاروخية باتجاه الاراضي الاسرائيلية، من خلال القول ان ايران تمول الجهاد الاسلامي وتزوده بالأسلحة.
من ابرز العناوين المتداولة في الصحف
– وزير الدفاع الاسرائيلي يتهم ايران بالوقوف وراء اقدام عناصر من الجهاد الاسلامي على اطلاق القذائف الصاروخية باتجاه الاراضي الاسرائيلية
– وزارة الخارجية الامريكية تعرب عن بالغ قلقها من تفاقم الاوضاع في الضفة الغربية وفي شرقي القدس
– مدفعية الجيش تقصف مواقع تابعة للجيش السوري في هضبة الجولان
– اوباما ينوي القاء خطاب عبر الاذاعة سيوجه الى الجالية اليهودية في الولايات المتحدة يتناول الاتفاق النووي الايراني
– هدم جسر نشاريم المعروف بجسر معاريف في وسط تل ابيب بواسطة نسف اسسه
– يعلون يرفض الانتقادات التي وجهت الى الاجهزة الأمنية على خلفية اعتقال عدد من نشطاء اليمين
– زعيم كوريا الشمالية يصدر اوامره الى جيشه بإجراء الاستعدادات لخوض معركة عسكرية مع كوريا الجنوبية
ذكرت الحكومة الاسترالية أنها تدرس ما إذا كانت توسع دورها في مكافحة تنظيم (داعش) تلبية لمطالب متجددة من الولايات المتحدة.
وأفادت صحيفة يديعوت احرونوتبأن مسؤولين من الولايات المتحدة أرسلوا طلبا بتقديم مزيد من المساعدة في الشرق الأوسط إلى السفارة الاسترالية في العاصمة واشنطن يوم الخميس.
وتقوم قاذفات استرالية طراز (أف/أيه-18) بمهمات في العراق منذ سبتمبر من العام الماضي، غير أن الطلب الأمريكي يطلب ضم أهداف في سوريا إلى تلك المهام.
وذكر وزراء بارزون بالحكومة أنه من المقرر عقد مؤتمر صحفي حول خيارات استراليا في الأسبوع المقبل.
وقال كريستوفر بيني الذي يدير الأعمال الحكومية بصفته رئيس مجلس النواب، إنه لن يتخذ قرار دون التشاور مع المعارضة.
وأضاف بيني “لا أظن أن الحكومة اتخذت أي قرار، وبالتأكيد كان سيتم إبلاغ المعارضة إذا كان قرار قد اتخذ“.
ومن ناحية أخرى، ألمح وزير الخزانة جوى هوكي إلى توسيع الدور الجوي لأستراليا في الشرق الأوسط.
وصرح هوكى، عضو لجنة الأمن الوطني الاسترالية، لهيئة الإذاعة الاسترالية بأن الحكومة لا بد أن تقوم “بكل ما في وسعنا” لتحرير المناطق المنكوبة بالحروب.
وقال هوكى “إن أعداءنا لا يرون حدودا في الشرق الأوسط. فداعش لا يرى حدودا، ولدينا التزام تجاه القيام بكل ما في وسعنا لوقف الأعمال الشيطانية التي يرتكبونها“.
وفي الأسبوع الماضي، قال رئيس الوزراء تونى أبوت إنه ناقش مع الأعضاء الآخرين بمجلس الوزراء زيادة عدد الغارات الجوية في المنطقة بدعم من توصيات قدمها رئيس لجنة الاستخبارات والأمن بالبرلمان الفدرالي.
وأشار بينى إلى أن الحكومة لم ترد بشكل رسمي على الولايات المتحدة، غير أنها لن تتجاهل الطلب الأمريكي.