من الصحافة الامريكية
تابعت الصحف الاميركية الصادرة اليوم تفجير بانكوك الذي اعتبرت انه يستهدف ضرب الاقتصاد والسياحة فقالت ان وزير الدفاع التايلاندي قال إن الذين يقفون وراء الانفجار قرب أحد الأضرحة وسط العاصمة بانكوك، وراح ضحيته العشرات، اراد ضرب السياحة والاقتصاد في البلاد .
كما نقلت تحذير إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الحكومة الصينية إزاء نشاطات سرية لعملائها تتمثل في الضغط على مواطنين صينيين مقيمين داخل الأراضي الأميركية من أجل العودة إلى الوطن الأم لمواجهة تهم الفساد.
نيويورك تايمز
– هجوم في بانكوك يقتل 20 على الأقل
– ماهيندا راجاباكسا من المرجح أن يشكل الحكومة السريلانكية القادمة
– لعبة المخاطر: سفن تابعة للبحرية الأمريكية تجوب المياه على طول الساحل الايراني والطائرات الإيرانية تقوم بدوريات في السماء
– على الرغم من التهديد بفرض عقوبات دولية سلفا كير لم يوقع على اتفاق يهدف الى انهاء القتال
– مصر: توسيع سلطة السلطة مع قانون جديد لمكافحة الإرهاب
واشنطن بوست
– انخفاض أسعار الغاز قد يكون سلاحا قويا بيد روسيا في قطاع الطاقة
– انفجار قنبلة بالقرب من سوق بانكوك المزدحم
– السياسة المتقلبة تكمن وراء التفجير المأساوي في بانكوك
حذرت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الحكومة الصينية إزاء نشاطات سرية لعملائها تتمثل في الضغط على مواطنين صينيين مقيمين داخل الأراضي الأميركية من أجل العودة إلى الوطن الأم لمواجهة تهم فساد.
وتسعى بكين من خلال عملاء سريين لإعادة مواطنيها الفارين، أو المشتبه بكونهم متورطين في قضايا فساد، إلى أرض الوطن، وكذلك من أجل استعادة أي أموال صينية قد تكون مهربة إلى الخارج.
هذا ما أشارت إليه صحيفة نيويورك تايمز التي أرودت أن الخارجية الأميركية حذرت الخارجية الصينية، وطالبتها بضرورة عدم قيام عملائها بأنشطة سرية داخل الولايات المتحدة.
وأشارت الصحيفة إلى أن أنشطة العملاء الصينين داخل أميركا إنما تستهدف مطلوبين صينيين بارزين، وذلك ضمن عمليات مكافحة الفساد التي تضطلع بها حكومة بكين، وأن هذه الأنشطة السرية أسفرت عن إعادة أكثر من 930 مشتبه فيهم إلى الصين منذ العام الماضي.
وفي إطار العلاقات بين البلدين، أشارت نيويورك تايمز إلى أن الرئيس أوباما التقى نظيره الصيني شي جين بينغ العام الماضي، وأنه يتوقع من الرئيس الصيني زيارة واشنطن الشهر القادم.