من الصحافة الاسرائيلية
تناولت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم استشهاد شاب على حاجز زعترة جنوب نابلس بعد الادعاء انه حاول طعن احد الجنود المتواجدين في المكان، ويشار الى ان هذه هي الحادثة الثالثة خلال 48 ساعة التي يطلق فيها الجنود النار على شبان فلسطينيين بدعوى محاولتهم طعن الجنود، ما ادى لاستشهاد شابين على حاجز زعترة فيما اصيب الثالث على حاجز آخر على شارع 433.
كما تناولت الصحف الاقتراح الذي تقدمت به النيابة لإبعاد الاسير المضرب عن الطعام محمد علّان لمدة 4 سنوات والذي رفضه، واشارت الى انه من المقرر ان تتم إعادة علّان اليوم الى كامل وعيه في المستشفى وسط تحذير من الاطباء انه سيواجه خطرا حقيقيا على حياته في حال قرر الاستمرار في الاضراب.
يديعوت احرونوت
– عملية طعن ثانية خلال 48 ساعة على حاجز زعترة
– مقتل الفلسطيني الذي حاول طعن احد افراد حرس الحدود على الحاجز
– انفجار هائل في العاصمة التايلندية بانكوك، والجثث تتناثر في كل اتجاه
– مكتب رئيس الحكومة ينفي التقارير عن إجراء اتصالات مع حماس
– من المتوقع ان يعود اليوم الاسير المضرب عن الطعام محمد علان الى كامل وعيه
– بعد عودته الى وعيه عليه ان يقرر بخصوص الرد على اقتراح الدولة بإبعاده الى الخارج 4 سنوات
– في حال استمر في الاضراب فسوف يكون في خطر حقيقي على حياته
– ابناء عائلة الاثيوبي المفقود في غزة تظاهروا بالامس امام سجن هداريم
– تعيين مدعي عام عسكري جديد في الجيش
– انقسام في القيادة اليهودية في الولايات المتحدة حول الموقف من الاتفاق النووي
معاريف
– فلسطيني ابن 25 عاما حاول طعن احد الجنود على حاجز زعترة، واُردي قتيلا
– الدولة تعرض على الاسير المضرب عن الطعام محمد علان الابعاد لمدة 4 سنوات، ومحاموه يرفضون العرض
– ما لا يقل عن 19 قتيل واكثر من 100 جريح في انفجار عبوة ناسفة في مركز سياحي في بانكوك
– توجيه لوائح اتهام ضد المتهمين بقتل داني غونين، وملاخي روزنفيلد
– تعيين مدعي عام عسكري جديد
– عائلة الاثيوبي المحتجز في قطاع غزة يتظاهرون امام اهالي المعتقلين في سجن هداريم
هآرتس
– 19قتيلا في حادثة تفجير لمنطقه سياحية في وسط بانكوك
– عملية طعن ثالثة في الضفة خلال 3 ايام ، فلسطيني حاول طعن شرطي وتم قتله
– الدولة تقترح إبعاد الاسير المضرب عن الطعام لأربع سنوات خارج البلاد
– عائلة الاثيوبي المحتجز في غزة تبدأ بحملة من اجل إطلاق سراح ابنها
– اسرائيل تنفي: لا يوجد اتصالات مع حماس حول وقف طويل الامد لإطلاق النار
– الشرطة تغلق مدخلين من بين ثلاثة مداخل للعيسوية
نفت إسرائيل مساء امس بشكل رسمي أنها تجري مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة مع حركة حماس بشأن اتفاق وقف إطلاق نار طويل الأمد.
وقال بيان صادر عن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أنه “لا يوجد أي لقاءات مع حركة حماس”، وأضاف البيان أنه “لا يوجد اتصالات مباشرة، ولا يوجد اتصالات بواسطة دول أخرى، ولا يوجد اتصالات عن طريق وسطاء“.
ونقلت صحيفة هآرتس عن مصدر أمني مصري قوله إن اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نهاية الحرب على القطاع، في صيف العام الماضي، هو الاتفاق الوحيد الموجود على الطاولة، وأن الطرفين يعترفان به، مضيفا أنه إذا حصل تقدم ما فإن ذلك يجب أن يكون على أساس هذا الاتفاق.
وأضاف المسؤول الأمني المصري أن أي اتفاق مستقبلي بشأن قطاع غزة يجب أن يكون مقبولا على كل الفصائل، بما في ذلك السلطة الفلسطينية، باعتبارها السلطة القانونية.
ونقلت هآرتس عن المسؤول الأمني قوله “لا نستطيع أن نكون جزءا من لعبة يجري فيها فصيل فلسطيني مفاوضات بشكل منفصل على مستقبل مساحة يفترض أن تكون جزءا من الدولة الفلسطينية التي ستقوم على أساس حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967“.
وبحسب الصحيفة فإنه يتضح من خلال محادثات مع عدة جهات إسرائيلية، بعضهم في مناصب رسمية، وبعضهم لا يشغل أي منصب رسمي ولكنه مطلع على التفاصيل، أن الصورة أكثر تركيبا، حيث صرح أحد المسؤولين أن إسرائيل لا تجري مفاوضات حول وقف إطلاق النار مع حركة حماس، ولكنها بالتأكيد تجري فحصا لإمكانية تحقيق ذلك.