من الصحافة البريطانية
تحدثت الصحف البريطانية الصادرة اليوم عن الصفقة التي ابرمها المسلحون السوريون الذين دربتهم واشنطن مع فرع القاعدة في سوريا، فقالت إن جبهة النصرة اطلقت سراح 7 من أعضاء “الفرقة 30” التي كانت قد اعتقلتهم قبل أسابيع، واوضحت أن جبهة النصرة أفرجت عن المقاتلين السبعة بعد وساطة من والد أحدهم مضيفة أن برنامج التدريب الأمريكي الذي تكلف 36 مليون دولار يواجه المزيد من العراقيل منذ بدء العمل به قبل نحو 8 اشهر .
الغارديان
– مصر: السيسي يصدر قرارا بقانون “مكافحة الإرهاب“
– أحكام بسجن 26 ضابطا بالجيش المصري بتهمة التخطيط لانقلاب عسكري
– مقتل 80 في غارات للطائرات السورية “على سوق” قرب دمشق
– استئناف القتال في الزبداني وبلدات سورية بعد انتهاء وقف لإطلاق النار
– أطباء بلا حدود تدين “ضربات جوية حكومية” لمنشآت طبية في سوريا
– مقتل 80 في غارات للطائرات السورية “على سوق” قرب دمشق
الإندبندنت
– المالكي “على رأس” المسؤولين عن سقوط الموصل
– العبادي يحيل قادة بالجيش العراقي للمحاكمة لانسحابهم من الرمادي
– مظاهرات في البرازيل للمطالبة بتنحي رئيسة البلاد
– الانتخابات البرلمانية في سريلانكا: راجاباكسا يطمح لتشكيل الحكومة الجديدة
– “الدول النفطية تلقى بالمليارات مع تغير محور القوة الدولي“
نشرت الإندبندنت موضوعا مطولا على صفحتين في عدد اليوم تحت عنوان “الدول النفطية تلقى بالمليارات مع تغير محور القوة الدولي“.
قالت الصحيفة إن المملكة العربية السعودية تحرق المليارات من مخزونها المالي بشكل غير مسبوق للحفاظ على سعر النفط المتدني “50 دولارا للبرميل” وفي نفس الوقت تلبي الاحتياجات الخاصة بحربها على الحوثيين في اليمن والنظام السوري.
واضافت الصحيفة أن المملكة تسحب من الاحتياطي النقدي الأجنبي ملياري دولار أسبوعيا لتغطية نفقاتها منذ شهر سبتمبر/أيلول 2014 وحتى يونيو /حزيران 2015 وهو ما أدى لإعلان مؤسسة النقد المركزية السعودية انخفاض قيمة الاحتياطي النقدي من 746 مليار دولار إلى 672 مليار دولار خلال أقل من 9 أشهر.
وقالت إن المملكة التي تقود منظمة الدول المصدر للنفط “أوبك” بحكم الواقع وأكبر مصدر للنفط في العالم عرف عنها استخدام بعض عائدات النفط لتجنب المخاطر الاجتماعية حيث انها قامت بزيادة الرواتب للموظفين السعوديين مع اندلاع الربيع العربي علاوة على تحسين الخدمات الاجتماعية وهو ما كلفها أكثر من 130 مليار دولار.
واوضحت أن عددا من الخبراء يعتقدون أن المملكة هي التي تسببت في خسائرها هذه بسبب رفضها مسبقا خفض مستوى الانتاج العالمي للنفط في منظمة “أوبك” وهو ما أدى لانخفاض سعر البرميل من 104 دولار إلى 50 دولار فقط.
وراى الخبراء أن المملكة كانت تحاول خفض الأسعار العالمية للنفط للضغط على المنافسين ومحاولة إنهاك روسيا لكن الأمر أثر على العالم بأسره من الصين إلى فنزويلا وحتى روسيا التى تخسر 2 مليار دولار لكل انخفاض مقدار دولار واحد في سعر برميل النفط.
