من الصحافة الامريكية
ترك انضمام تركيا للتحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش انعكاساته على الأرض، بحسب الصحف الاميركية الصادرة اليوم وذلك في ظل استهداف أنقرة مواقع لحزب العمال الكردستاني، والذي بدوره يعتبر سلاحا للقتال ضد داعش، فقالت بعض الصحف إنه يجب على تركيا تسوية مشكلتها الكردية، وذلك لأنها بقصفها مواقع حزب العمال بالمنطقة إنما تقوم بتدمير السلاح الفعال الذي يستخدم بالقتال ضد داعش.
وفي سياق متصل أعلنت نيويورك تايمز ان الولايات المتحدة ستسحب بطاريات صواريخها من طراز باتريوت من تركيا عند انتهاء مهمتها في أكتوبر/تشرين الأول، لكنها أكدت استعدادها لإعادة نشرها خلال أسبوع إذا اقتضى الأمر.
نيويورك تايمز
– مسؤولون اميركيون: وكلاء بكين ييضغطون على المواطنين الصينيين الذين يعيشون في الخارج للعودة إلى ديارهم كجزء من حملة تسمى عملية “فوكس هانت”
– بعد مفاوضات دقيقة الولايات المتحدة تقول انها ستسحب صواريخ باتريوت من تركيا
– الغموض يكتنف مصير الاسرائيلي المفقود من أصل إثيوبي
– فقدان طائرة اندونيسية تحمل 54 شخصا في بابوا
– البرازيليين يعودون إلى الشوارع لحث روسيف على الابعاد
واشنطن بوست
– العنف يشعل نقاشا جديدا حول العنصرية والتعصب في البلد النازيين
– الآلاف ينزلون الى الشارع في البرازيل للمطالبة بالإطاحة بالرئيس
– رئيس الوزراء السابق قد يواجه اتهامات بشأن دوره في السماح لمدينة الموصل بالسقوط في وجه داعش
– في زيارة تاريخية لكوبا كيري يترأس رفع العلم الأمريكي فوق السفارة في هافانا
أعلنت نيويورك تايمز في تقرير لها ان الولايات المتحدة ستسحب بطاريات صواريخها من طراز باتريوت من تركيا عند انتهاء مهمتها في أكتوبر/تشرين الأول، لكنها أكدت استعدادها لإعادة نشرها خلال أسبوع إذا اقتضى الأمر.
وقالت واشنطن وأنقرة، في بيان مشترك إن مهمة نشر الصواريخ التي تمت بتصريح من حلف شمال الأطلسي (ناتو) لتعزيز الدفاع الجوي التركي أمام مخاطر الأزمة السورية ستنتهي في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ولن يتم تجديدها.
وجاء في البيان أن الصواريخ “ستُعاد إلى الولايات المتحدة لإجراء عمليات تحديث حساسة تضمن أن تظل الدفاعات الصاروخية الأميركية قادرة على مواجهة التهديدات العالمية وحماية الحلفاء والشركاء ومن بينهم تركيا“.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تستعد فيه كل من تركيا والولايات المتحدة لإطلاق عمليات مشتركة ضد أهداف تنظيم الدولة الإسلامية في شمال سوريا.
وكانت تركيا قد لجأت إلى حلفائها في الناتو لمساعدتها في حماية حدودها بعد أن سقطت قذائف من سوريا على مناطقها الحدودية في أكتوبر/تشرين الأول 2012 ما أدى إلى مقتل العديد من سكان القرى في تلك المنطقة.