من الصحافة الاسرائيلية

تصدر الخبر الذي سمحت الرقابة العسكرية بنشره يوم امس حول اعتقال احد افراد حركة حماس، الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم، حيث تدعي سلطات الاحتلال انه من المشاركين في اعمال حفر الانفاق، وانه ادلى بمعلومات كبيرة عن استعدادات حماس للمعركة القادمة، وعن استمرارها بحفر الانفاق وان احد هذه الانفاق يصل الى معبر كرم ابو سالم .

هآرتس

–         الشاباك اعتقل احد افراد حماس الذي تحدث عن الانفاق من رفح الى كرم ابو سالم

–         المعتقل يكشف معلومات عن استعدادات حماس

–         التحقيق مع زعيم منظمة “لاهافا” على خلفية دعوته لحرق المساجد والكنائس

–         تعليمات جديدة للجيش: يحظر إطلاق النار على من لم يشكل خطرا فعليا على حياة الجنود

–         مدرسة دينية تلغي زيارة ريفلين اليها بسبب ادانته لعملية دوما وحادثة مسيرة المثليين

يديعوت احرونوت

–         اعتقال احد عناصر حماس الذي حاول التسلل الى اسرائيل وتحدث للشاباك عن استعدادات حماس

–         المعتقل : حماس تستعد للمعركة القادمة

معاريف

–         اعتقال احد مقاتلي حماس، يكشف عن استمرار حماس في حفر الانفاق واحدها يصل الى كرم ابو سالم.

–         المعتقل يكشف ان الهدف من الطريق الذي تم شقه بمحاذاة الحدود مخصص لهجوم مفاجئ لحماس.

–         غضب في اوساط الجنود والضباط في اعقاب التعليمات الجديدة التي تقيّد عملية إطلاق النار.

–         عريضة بريطانية تطالب باعتقال نتنياهو

أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت وجود مخطط سري للمصادقة نهائيا على تشييد مبنى بالقرب من المسجد الأقصى وعلى 20 في المئة من ساحة حائط البراق في قلب البلدة القديمة بالقدس المحتلة.

وقالت الصحيفة أن المبنى الذي يسمى “بيت الجوهرة” الذي تخطط له جمعية “صندوق تراث الهيكل الغربي” سيؤدي إلى طمس البيوت في البلدة القديمة.

وأوضحت الصحيفة أن الجمعية بإشراف رئيس الحكومة وأنها هيئة قوية جدا تمكنت على مدار الأعوام الماضية من السيطرة على مبان عديدة في البلدة القديمة.

وقالت الصحيفة إن المبنى المذكور هو جزء من عدة مشاريع قيد الإنشاء في البلدة القديمة.

وبحسب بعض المواقع فإن الحديث يدور عن مبنى من خمسة طوابق وسيقام على مساحة تجري فيها حفريات أثرية. وأضاف الموقع أن المبنى سيستخدم كمكاتب للجمعية المذكور إلى جانب غرف إرشادية وقاعات وحمامات للموظفين.

وذكر الموقع حينها أن المخطط يواجه معارضة وانتقادات في صفوف سكان ما يسمى الحي اليهودي في البلدة القديمة، الذين قالوا إن لا حاجة للمبنى وأنه سيؤدي إلى تغيير جوهري في شكل ساحة البراق وبالحفريات الأثرية في المكان.

ولفتت يديعوت إلى أن في العقد الأخيرة طرحت قضية تشييد المبنى المذكور لكن مشروع البناء تعطل بسبب عدم استصدار التراخيص، وفي الشهور الستة الأخيرة تقرر تقليص حجم المبنى المخطط لكي تصادق عليه لجنة التخطيط والبناء في القدس التي طالبت بعرض مقترحين لتقليص حجم المبنى قبل المصادقة عليه.