من الصحافة الامريكية
تابعت الصحف الاميركة الصادرة اليوم عدة موضوعات ابرزها تقرير هيومان رايتس ووتش الذي زعم بان مسؤولين رفيعي المستوى في القوات المسلحة الكولومبية مسؤولين عن عمليات قتل مدنيين.
كما تحدثت عن الفيديو الذي نشره تنظيم “داعش” تحت عنوان “إن عدتم عدنا”، يظهر قيام مسلحي التنظيم بإعدام 14 عراقياً، باستخدام ثلاثة طرق بشعة، الأولى هي تفجير السيارة التي يركبونها، الثانية هي الإغراق حتى الموت، والثالثة هي تفجير أعناقهم بالديناميت، لافتين الى ان سبب إعدام العراقيين الأربعة عشر، هو “تجسسهم لصالح الحكومة العراقية وتحديدهم لمواقع التنظيم”.. وقد تخللت الفيديو مقابلات مع الضحايا، يعترفون من خلالها بالمنسوب إليهم، قبل إعدام ثلاثة منهم بالتفجير داخل سيارة بقذيفة أر بي جي، وخمسة بوضعهم في قفص وإغراقهم، وستة بتفجيرهم عبر استخدام الديناميت.
نيويورك تايمز
– كراتشي: موجة الحر تقتل 650 شخصا خلال شهر رمضان المبارك
– فيديو لداعش يعكس القلق بشأن المعارضة المدنية في المناطق الخاضعة لسيطرته
– ويكيليكس: واشنطن تجسست على الزعماء الفرنسيين
– رئيس الوزراء اليوناني: يمكن التوصل إلى اتفاق مع الدائنين الأوروبيين بحلول نهاية الأسبوع
– هيومان رايتس ووتش: مسؤولون رفيعو المستوى في القوات المسلحة الكولومبية مسؤولين عن عمليات قتل المدنيين المتمردين
– كيبيك الزعيم يدافع عن القيود المفروضة على حرية التعبير
واشنطن بوست
– زيارة للملكة اليزابيث الى خامس قوة اقتصادية في أوروبا
– جماعات حقوق الانسان: الجيش الكولومبي قتل المدنيين
– الآلاف في أرمينيا يحتجون على الارتفاع الحاد في أسعار الكهرباء
حذرت صحيفة نيويورك تايمز في افتتاحيتها من أن عدم إبرام اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين ينذر بحتمية اندلاع حرب جديدة في غزة، وأوضحت أن تقرير الأمم المتحدة حول حرب غزة في العام الماضي، يعد برهانا على وجود صراع مميت أبدي بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وأشارت إلى أن التقرير الأممي أظهر وجود “انتهاكات خطيرة “للقانون الدولي الإنساني” من جانب كل من إسرائيل والفلسطينيين خلال حرب الـ 50 يوما التي قتل خلالها أكثر من 2200 فلسطيني معظمهم من المدنيين، ودُمر خلالها 18 ألف منزل في قطاع غزة.
وحذرت الصحيفة من أن حرب الـ 50 يوما كانت الأخيرة في دائرة مدمرة، ولكنها يمكن أن تتكرر بلا شك إذا لم يقم قادة الجانبين بمحاسبة المنتهكين للقانون الدولي إزاء ما اقترفته أيديهم، ليهنأ الجميع في نهاية المطاف بالعيش في سلام دائم.
ولفتت الصحيفة إلى أن التقرير الأممي قد يكون أساسا لفتح تحقيق شامل وعادل في المحكمة الجنائية الدولية في جرائم حرب محتملة.