من الصحافة الامريكية
تابعت الصحف الاميركية الصادرة اليوم نتائج التحقيق الذي اجرته لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة حول النزاع في غزة في 2014، والتي جمعت معلومات تؤكد احتمال أن تكون إسرائيل وما اسمتهم “المجموعات الفلسطينية المسلحة” ارتكبت جرائم حرب .
ونقلت الصحف عن رئيسة اللجنة القاضية الأميركية من نيويورك ماري ماكغوان ديفيس قولاه إن “مدى الدمار والمعاناة الإنسانية في قطاع غزة غير مسبوقين وسيؤثران على الأجيال المقبلة“، وتحدث التقرير عن “القوة التدميرية” التي استخدمتها إسرائيل في غزة حيث شنت أكثر من ستة آلاف غارة جوية، وأطلقت حوالي 50 ألف قذيفة مدفعية خلال العملية التي استمرت 51 يوما.
من ناحية اخرى تحدثت الصحف عن تمكن حركة طالبان من السيطرة على منطقتي داشته أرشي، وتشار دره، بمدينة قندوز، شمالي أفغانستان. ونقلت عن مسؤول الإدارة المحلية في داشته أرشي قوله إن “القتال بين قوات الأمن الأفغانية ومسلحين من طالبان، المستمر منذ أسبوع، اشتدت حدته وتمكنت الحركة، على إثره، من السيطرة على المنطقة”.
واشنطن بوست
– مقاتلو طالبان تتلاقى على المدينة الرئيسية
– طالبان تسيطر على منطقتين في “قندوز” الأفغانية
– فنزويلا: تحديد موعد للانتخابات التي يمكن أن تعطي دفعة قوية للمعارضة
– تقدم في محادثات ديون اليونان بعد شهور من الجمود
– تقرير الأمم المتحدة حول غزة: إسرائيل وحماس قد ارتكبوا جرائم حرب
نيويورك تايمز
– البنتاغون: طائرة بدون طيار اميركية استهدفت في الموصل احد ابرز منسقي هجوم بنغازي في الـ2012
– تقرير لجنة في الأمم المتحدة حول غزة تجد ان الطرفان ارتكبا جرائم حرب
– زعماء كوريا الجنوبية واليابان يسعون لتحسين العلاقات
– مع تفاقم أزمة جنوب السودان “لم يعد هناك بلد “
– الحزب الحاكم في إثيوبيا يسير على الطريق الصحيح للفوز بـ 100٪ من الاصوات
ذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز في احد تقاريرها أن الولايات المتحدة تحتجز 20 عراقيا كيلداني، من طالبي اللجوء السياسي بعد الفرار من جحيم تنظيم داعش في العراق.
وأوضحت الصحيفة أن نشطاء يطالبون بإطلاق سراح العراقيين المحتجزين في سجن أوتاى بسان دييغو، منذ ما لا يقل عن 4 أشهر، حيث تجمع العشرات من المجتمع الكلداني المحلي، في الولايات المتحدة، للتظاهر خارج السجن، للفت الانتباه إلى محنة طالبي اللجوء، الذين فروا من بلادهم خوفا من الاضطهاد على يد تنظيم “داعش”.
وقال مارك عربو، المتحدث باسم المجتمع الكلداني المحلي، إن هؤلاء الناس نجوا من الإبادة الجماعية للمسيحيين ليواجهوا الاعتقال طيلة أشهر، مع تضاءل الأمل بشأن إطلاق سراحهم لينضموا لأقاربهم الذين يقيمون في الولايات المتحدة، موضحاً أن الـ20 شخصا المحتجزين لديهم أقارب في مقاطعة سان دييغو وهم على استعداد لرعايتهم، ما من شأنه أن يسمح بإطلاق سراحهم، وفقا للقانون. وتساءل عربو مستنكراً “لماذا لا يتم الإفراج عنهم الآن”، مشيراً إلى أن طالبي اللجوء محتجزين منذ نحو 4 أشهر، وهى فترة أطول كثيرا لأولئك الذين لديهم أقارب على استعداد لاستقبالهم.