الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

تصدّرت المناورة التي ستجريها ما تسمى بالجبهة الداخلية في اسرائيل اليوم، عناوين الصحف الاسرائيلية، إذ من المقرر أن تسمع صفارات الانذار في جميع المناطق في إطار هذه المناورة .

هآرتس

         نائب رئيس الاركان: الجيش السوري لن يقوم له قائمة

         الاسد يفقد المناطق بسرعة، وفي المؤسسة الامنية الاسرائيلية يتعقبون ما يدور في سوريا

         اكتشاف جديد يظهر نجاحا دراميا في محاربة مرض السرطان

         بيني بيغن: لن استقيل من الكنيست

         بحث: فقط 7.7٪ من القضاة في اسرائيل هم من العرب، رغم وعودات الجهاز القضائي بدمجهم

         الادارة المدنية تدرس مجددا صفقة بيع بيت البركة

         ام وطفلاها من الجولان يفقدون حياتهم في حادث طرق مروّع والاب يصارع على حياته

يديعوت احرونوت

         سماع صفارات الانذار اليوم في جميع انحاء اسرائيل كجزء من تمرين للجبهة الداخلية

         حادث طرق مروع في الجولان، مصرع ام وطفليها من الجولان السوري والاب يصارع على حياته

         رؤساء الجامعات يطالبون رئيس الدولة بالمساعدة لوقف المقاطعة الاكاديمية

         قبول عضوية مركز العودة الفلسطيني التابع لحماس في احدى منظمات الامم المتحدة

         كيبل يتغلب على يحيموفتش ويرأس اللجنة الاقتصادية

قالت صحيفة يديعوت أحرنوت إن رؤساء الأكاديميات الذين التقوا الرئيس الاسرائيلي رؤوفين ريفلين في الامس عرضوا عليه “صورة الأوضاع القاتمة” وما يواجهونه في الفترة الأخيرة من حملات مقاطعة، وقالوا: إن الباحثين الإسرائيليين لا يرقون، ومجلات الأبحاث ترفض نشر الأبحاث الإسرائيلية، ويرفض محاضرون المشاركة في مؤتمرات إسرائيلية، وترفض شركات دولية التعاون مع باحثين إسرائيليين، كما تحدثوا عن المظاهرات التي تجتاح الجامعات في الولايات المتحدة وأوروبا والحملات التي تقودها المنظمات الطلابية لمقاطعة الأكاديمية الإسرائيلية.

وقالو إنه في السنتين الأخيرتين، اتخذت العديد من المؤسسات الأكاديمية قرارات بمقاطعة إسرائيل، بينها جمعية دراسات الشرق الأوسط الأميركية، جمعية باحثي الأنثربولوجيا الأميركية، منظمات طلابية وأساتذة جامعات في كاليفورنيا وكندا، جمعية دراسات أميركا، جمعية دراسات أميركا- آسيا، ومنظمات معلمين إيرلندية.

وأبلغوا الرئيس إنهم أقاموا مركزا مشتركا لجمع المعلومات حول المقاطعة، لتحليل المعطيات ومحاولة التصدي لها. وقال رئيس معهد “التخنيون”، بروفيسور بيرتس ليفي، “علينا التجند لوقف هذه الإجراءات. وأضاف أن منظمات الطلاب المعادية لإسرائيل كانت في الماضي قليلة جدا، واليوم موجودة في كل الجامعات الرائدة في العالم. بعد عدة سنوات سيصبح هؤلاء الطلاب أعضاء كونغرس وحكام ، ونحن نخسر جيلا معرضا للدعاية المناهضة لإسرائيل“.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى