الصحافة العربية

من الصحافة العربية

ard

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الحياة: الجيش التركي يحمّل الاستخبارات مسؤولية سياسة أردوغان

كتبت الحياة: انتقد قادة متقاعدون في الجيش التركي تسريبات صحافية «خرجت من إطار الأعراف العسكرية» حول إصابة قائد الأركان الجنرال نجدت أوزال بوعكة صحية حتمت تسليمه المسؤولية «موقتاً» الى قائد القوات البرية الجنرال خلوصي أكار.

وأكد هؤلاء أن التسليم «كان يجب أن يحصل في سرية للحفاظ على هيبة الجيش حتى تأكيد تاريخ عودة قائده المريض»، لكنهم لفتوا إلى أن غياب أوزال بداعي المرض يعني تأجيل حسم قرارات الترقية والتنقلات السنوية التي تصدر عادة في أيار (مايو) تمهيداً لإقرارها في اجتماع مجلس الشورى العسكري مطلع آب (أغسطس)، أو تولي القائد «الموقت» خلوصي المقرب من الرئيس رجب طيب أردوغان صوغ الترقيات هذه السنة.

وترافق ذلك مع كشف مصادر صحافية تردد الجيش في تنفيذ طلب قدمته حكومة حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، بدعم من الرئيس رجب طيب أردوغان، لطرد حوالى 1200 ضابط متهمين بالانتماء إلى جماعة فتح الله غولن، باعتبار أن هذا الإجراء قد يحدث بلبلة في صفوفه في حال عدم إظهار دليل على انتماء هذه الأسماء فعلاً إلى جماعة غولن.

وكان وزير الدفاع عصمت يلماز أقرّ بوجود عملية «تطهير داخل الجيش مرتبطة بجماعة غولن وتشمل حوالى ألف عسكري»، لكن مصادر عسكرية أكدت اعتراض جنرالات على لوائح الأسماء التي قدمتها الاستخبارات العامة وليس القضاء، وافتقادها أدلة قوية على الاتهامات.

وأشارت المصادر إلى أن ثلث أسماء العسكريين على الأقل «لا علاقة لها بالجماعة على الأرجح، ما قد يُغضب رفاقهم، خصوصاً أن بينهم ضابطين برتبة جنرال».

وإثر هذه التسريبات والاتهامات، نفى الجيش في بيان وجود خلاف مع الحكومة حول التزامه اللائحة الجديدة لمجلس الأمن القومي، التي صنفت أخيراً جماعة غولن إرهابيةً. لكن الجيش لم يوضح في بيانه كيف سيتعامل مع العسكريين المتهمين بالانتماء الى الجماعة ويُحقق معهم.

ويواجه قائد الأركان أوزال انتقادات كثيرة من قيادات عسكرية متقاعدة، ويتهم بالضعف وتفضيله الهرب من مواجهة الحكومة أو المواقف الصعبة التي «لا يوافق عليها، لكنه لا يستطيع رفضها أو التصدي لها».

وفي هذا الإطار، صرح القائد السابق للاستخبارات العسكرية الجنرال المتقاعد إسماعيل حقي بكين، بأن «الجيش يحاول قدر الإمكان النأي بنفسه عن سياسة الحكومة الخاصة بسورية ودعم المعارضة المسلحة فيها، فيما تتولى الاستخبارات إيصال أسلحة إلى المقاتلين والمعارضة في سورية بحماية قوات مرتزقة خاصة، لأن الجيش يرفض تنفيذ هذا الأمر».

وأشار حقي بكين إلى وجود «استثمارات قطرية وهمية كثيرة في تركيا تستخدم غطاءً لتمويل هذه الجماعات المقاتلة في سورية بالتعاون مع الاستخبارات، فيما لا يستطيع الجيش إلا أن يقف متفرجاً». وهو استبعد تدخل الجيش التركي في سورية على رغم كل الضغوط التي قد تمارسها عليه الحكومة».

الاتحاد: «المعارضة» تعد بمشروع ضخم حال فوزها بالانتخابات… استقالة جماعية لأعضاء في الحزب الحاكم التركي احتجاجا على «الشرطة»

كتبت الاتحاد: تقدم رئيس فرع لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم عن بلدة في شرق تركيا مع 20 من الأعضاء باستقالة جماعية احتجاجا على تصرفات الشرطة في منطقتهم، بينما

وعد رئيس الحزب المعارض الرئيسي في تركيا أمس ببناء «مدينة ضخمة» في الأناضول لانعاش الاقتصاد وخلق ملايين الوظائف، في حال وصوله إلى السلطة نتيجة الانتخابات التشريعية في 7 يونيو.

وصرح رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كيليتشدار اوجلو «سنبني مدينة ضخمة في الأناضول، ما سيخلق 2,2 مليون وظيفة»، وذلك في عرض لما وصفه بأنه «مشروع القرن» أمام الصحافة في اسطنبول. وأضاف أن المشروع «سيمنح اندفاعة كبيرة للاقتصاد وسيجعل بلدنا لاعبا اقتصاديا لا يمكن تفاديه».

وأكد أن المدينة الكبرى التي تتسع ل3 ملايين نسمة ستقع شرقي العاصمة أنقرة و ستفتتح اعتبارا من 2020 وستتمتع بقوانين خاصة وبحد أدنى من البيروقراطية.

وسيتطلب تنفيذ المشروع وبناه التحتية استثمارات تركية وأجنبية بقيمة 200 مليار دولار على 20 سنة. وتحاول أحزاب المعارضة جذب الناخبين بوعود اقتصادية واجتماعية نظرا الى تباطؤ كبير في الاقتصاد التركي.

وجعل كيليتشدار اوجلو المسائل الاقتصادية أولوية برنامج حملة حزبه منددا بالتفاوت الاجتماعي وواعدا بزيادة رواتب التقاعد فيما يتحدث المراقبون عن نهاية «الأعجوبة الاقتصادية التركية».

إلى ذلك، تقدم عصمت مهرجي رئيس فرع حزب «العدالة والتنمية» عن بلدة «باش قلعة» التابعة لمحافظة (فان) بشرقي تركيا، و20 شخصا من أعضاء الهيئة الإدارية في الفرع باستقالتهم الجماعية من الحزب الحاكم، ثم أعلنوا لاحقا انضمامهم إلى صفوف حزب «الشعوب الديمقراطية» الكردي.

وأشارت محطة «خبر تورك» أمس إلى أن مهرجي أكد، في تصريحات أن قوات الأمن في البلدة ألقت القبض على 5 أشخاص من أعضاء الحزب الكردي دون أي مبرر.

وأوضح مهرجي «رغم طلبي لمسؤولي الحزب الحاكم فرع مدينة (فان) لإطلاق سراحهم، إلا أن قوات الأمن رفضت وأصرت على اعتقالهم، وهذا أمر يتعارض تماما مع الناحية الأخلاقية والإنسانية والسياسية، ولذلك تقدمت مع زملائي أعضاء الهيئة الإدارية بفرع الحزب باستقالتنا من الحزب الحاكم».إلى ذلك، أُدينت احدى كبريات الصحف التركية أمس بتهمة الاساءة إلى اردوغان في افتتاحية وحكم عليها بتسديد غرامة كبيرة مع اقتراب الانتخابات.

ورأت محكمة في انقرة ان مقال محمد يلماظ في صحيفة حرية اليومية يشكل «تعديا على حقوق» اردوغان.وحكمت المحكمة على الكاتب ومديرة الصحيفة بتسديد غرامة الى الرئيس بقيمة 20 الف ليرة.

ولم تذكر الوكالة المقال المعني، لكن حريات نشرت في 25 اغسطس افتتاحية ليلماظ ذكر فيها باتهامات الفساد ضد أردوغان.

القدس العربي: قتيل و7 جرحى جراء تفجير انتحاري استهدف المدخل الشرقي لمدينة مصراته غربي ليبيا

كتبت القدس العربي: فجر انتحاري نفسه، اليوم الخميس، في بوابة الستين، المدخل الشرقي لمدينة مصراته، غربي ليبيا؛ ما أسفر عن سقوط قتيل وسبعة جرحى، إضافة إلى الانتحاري، حسب مسؤول أمني ليبي.

وقال الهادي حميدة، المسؤول بمديرية أمن مصراته لوكالة الأناضول إن انتحاري، كان يقود سيارة باتجاه بوابة الستين في المنفذ الشرقي للمدينة، فجر السيارة على بعد أمتار من البوابة؛ ما أدى إلى مقتل أحد أفراد حراسة البوابة وجرح سبعة آخرين، بجانب مقتل الانتحاري.

ولفت إلى إصابات الحراس “متفاوتة الخطورة”، وأنه تم نقلهم للعلاج في المستشفى.

المسؤول أضاف أن شكل الاعتداء وطريقة تنفيذه يشير إلى وقوف “الإرهابيين” وراءه، لكن التحقيقات التي لا تزال جارية لم تؤكد ذلك حتى الآن.

ويطلق المسؤولون في طرابلس مسمى “الإرهابيين” أو “الإرهاب” على عناصر تنظيم “داعش”، وفق مراسل “الأناضول”.

وأبريل / نيسان الماضي، شهدت مدينة مصراته تفجيرا مماثلا عند بوابتها الغربية في منطقة بير دوفان؛ ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى من بينهم مدنيين.

في غضون ذلك، نشرت مواقع مقربة من تنظيم “داعش” صورا قالت إنها لانتحاري نفذ، أمس الأربعاء، عملية تفجير استهدفت بلدة هراوة، شرقي مدينة سرت (غرب).

ولفتت الصور إلى أن “أبو عبد الله السوداني” منفذ العملية سوداني الجنسية.

ومنذ ثلاثة أيام، تتواصل المعارك في مدينة سرت ومناطق النوفلية وهراوة شرقيها بين قوات المؤتمر الوطني العام ومسلحي تنظيم “داعش”، دون إحصاء حول حجم الخسائر من الجانبين.

البيان: ثلث سكان تدمر يفرون من إرهاب التنظيم

كتبت البيان: فرض تنظيم «داعش» سيطرته على أكثر من 50 % من الأراضي السورية بعد سقوط تدمر في قبضته أمس الأول، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وقال المرصد السوري في بيان بحسب وكالة الأنباء الألمانية إن «داعش» أحكم قبضته على 95 ألف كلم مربع من المساحة الجغرافية لسوريا بعد سيطرته على تدمر، ويوجد في تسع محافظات أخرى، هي: حمص والرقة ودير الزور والحسكة وحماة وحلب ودمشق وريف دمشق والسويداء، إضافة لوجود موالين له في محافظة درعا.

وطبقاً للبيان فإن التنظيم الإرهابي وضع يده على الغالبية الساحقة من حقول النفط والغاز في سوريا، ولم يبق خارج سيطرته إلا حقل شاعر الذي تسيطر عليه قوات النظام في ريف حمص الشرقي، وحقول رميلان الخاضعة لوحدات قوات الشعب الكردي في ريف الحسكة.

ورجح مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أن يكون نحو ثلث سكان تدمر البالغ عددهم 200 ألف نسمة فروا من المدينة في الأيام الأخيرة، مؤكداً أن تنظيم «داعش» قتل 17 شخصاً، بينهم أفراد من قوات الأمن السورية ومدنيون في المدينة ذاتها.

وفي العراق، أعلن مصدر في وزارة البيشمركة الكردية أمس مقتل 40 عنصراً من التنظيم الإرهابي في هجوم فاشل على سد الموصل، 440 كلم شمال بغداد.

وكشف مصدر عراقي عن مقتل 34 من عناصر التنظيم في قصف جوي لطيران التحالف الدولي غربي الموصل، وقال المصدر إن طائرات التحالف الدولي قصفت أبرز أربعة معسكرات لعناصر تنظيم داعش في قضاء تلعفر والبعاج وسنجار غرب الموصل.

وقالت القوات العراقية إنها قتلت 14 من المتشددين في معارك دارت أمس شرقي مدينة الرمادي، وأوضح مصدر عسكري من داخل قاعدة الحبانية التي يرتب فيها لمعركة استعادة الرمادي أن القوات العراقية صدت هجوماً للتنظيم، واشتبكت مع عناصره الذين تراجعوا مخلفين ما لا يقل عن 14 قتيلاً.

الشرق الأوسط: أوباما: سقوط الرمادي «انتكاسة» سببها ثغرة في تدريب القوات العراقية

كتبت الشرق الأوسط: وصف الرئيس الأميركي باراك أوباما سقوط مدينة الرمادي العراقية بيد تنظيم داعش بأنه انتكاسة، لكنه شدد على أن الولايات المتحدة ليست بصدد خسارة الحرب ضد التنظيم المتطرف.

وقال أوباما، في مقابلة مع مجلة «ذي أتلانتيك» نشرت أمس بعد أيام من سقوط مدينة الرمادي «لا أعتقد أننا بصدد الخسارة. لا شك أنه تراجع، حتى إذا كانت الرمادي في وضع هش منذ وقت طويل»، في إشارة إلى سقوط عاصمة محافظة الأنبار الأحد الماضي بأيدي تنظيم داعش. وجاء هذا الموقف أيضا على لسان المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إرنست، الذي وصف أمس سقوط الرمادي بأنه «انتكاسة»، وشدد على أن الرئيس أوباما يختلف مع الجمهوريين الذين يدعون لإرسال قوات برية أميركية لمحاربة تنظيم داعش.

وحمل أوباما مسؤولية سقوط الرمادي إلى ثغرة في تدريب ودعم القوات الأمنية العراقية، وقال «كانوا موجودين هناك منذ نحو عام من دون دعم»، مشيرا إلى أن ما حدث «يدل على أن تدريب قوات الأمن العراقية، وتحصينها، وأساليب القيادة والسيطرة لديها ليست بالسرعة الكافية في الأنبار».

في غضون ذلك، وصف سكان في الرمادي الحياة داخل المدينة بأنها صارت «مرعبة»، وقالوا إن «شوارع المدينة وأحياءها السكنية باتت مهجورة، بينما لا يخرج السكان المتبقون من دورهم إلا لفترات قصيرة للبحث عن طعام». وذكر سكان في منطقة الجمعية وسط مدينة الرمادي، لـ«الشرق الأوسط»، أن عناصر من «داعش» يستقلون آلات ثقيلة ويقومون بنقل جدران كونكريتية من مواقع لها في شوارع المدينة وحول المباني الحكومية، وكذلك إزالة حواجز ترابية كانت قد أقامتها القوات الحكومية، بغية استخدامها في التصدي لهجمات محتملة ووشيكة للقوات العراقية. كما تحدث دلف الكبيسي، قائمقام قضاء الرمادي، لـ«الشرق الأوسط»، عن وجود «أكثر من 250 عائلة محاصرة داخل الرمادي منذ أن أصبحت مناطقهم تحت سيطرة المسلحين، متخذين منهم دروعا بشرية في حالة هجوم القوات الأمنية عليهم».

الخليج: ولد الشيخ في طهران.. وتواصل الجدل حول «جنيف»… جيش كبير من القبائل اليمنية لتحرير صعدة

كتبت الخليج: شنت طائرات التحالف العربي غارات هي الأعنف على مواقع المتمردين في تعز ومناطق عديدة من اليمن أوقعت خسائر فادحة في صفوفهم، في حين يقود جيش كبير من ائتلاف القبائل معارك عنيفة ضد معاقل الحوثيين في شمال اليمن، حيث يمهد ذلك لفتح جبهة جديدة في صعدة معقل الانقلابيين لتحريرها. وبينما تقترب سفينة المساعدات الإيرانية من جيبوتي تمهيداً لتفتيشها، التقى المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيح أحمد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في طهران لبحث موضوع مؤتمر جنيف المرتقب، والذي يتواصل الجدل والشد والجذب بين الشرعية والمتمردين بشأنه وشروط المشاركة فيه.

وشهدت صنعاء، احتجاجاً أهلياً على تصرفات مسلحي جماعة الحوثي، الذين أوقفوا البيع في إحدى محطات التموين بالوقود، فيما تعرضت مواقع تمركز (ص24)

المتمردين في محافظة تعز لغارات جوية هي الأعنف من نوعها منذ بداية العمليات، وقتل ما لا يقل عن 20 مسلحاً من جماعة الحوثي إثر قصف التحالف جبل حبش الواقع على حدود محافظتي الجوف وصعدة شمال اليمن وذلك بالتزامن مع تجدد الاشتباكات بين قبائل الجوف والحوثيين في منطقة «اليتمة» المتاخمة للشريط الحدودي بين اليمن والسعودية واستكمال مجاميع مسلحة من القبائل إحكام السيطرة على منطقة «البقع» الحدودية التي تعد الأكثر قرباً لصعدة معقل الحوثيين الرئيسي. وأكد الشيخ صالح أحسن الرجام أحد الوجاهات القبلية بالجوف أن القبائل بصدد فتح جبهة جديدة للمواجهات مع الحوثيين في صعدة، مشيراً إلى أن قبائل من مأرب والبيضاء ستشترك في فتح هذه الجبهة تمهيداً لمحاصرة قيادة المتمردين وتطويقهم في مواقع تمركزهم بمران وحيدان، بينما بات معظم منطقة اليتمة تحت سيطرة القبائل، كما سيطرت أيضاً على بعض المواقع في مديرية الُبُقع التابعة لمحافظة صعدة المعقل الرئيسي للجماعة.

وتواصل ميليشيا المتمردين استباحة مدينة كريتر بمحافظة عدن كبرى محافظات جنوب اليمن، وسط حالة عُزلة شاملة من دون كهرباء واتصالات وإنترنت، تعيشها المدينة منذ نحو ثلاثة أسابيع، الأمر الذي بث الخوف والقلق في نفوس من تبقى من السكان وضاعف معاناتهم. وذكرت تقارير إيرانية أن سفينة المساعدات الإنسانية تنتظر الرسو في جيبوتي لتفتيشها من قبل منظمات دولية معنية لتواصل بعدها طريقها نحو ميناء الحديدة في اليمن. وزعم عضو المكتب السياسي لدى جماعة الحوثي علي القحوم أن الشرط الذي قدمته حكومة هادي، بضرورة انسحاب الحوثيين من مؤسسات الدولة ومن المحافظات اليمنية، «هو عرقلة واضحة لإفشال الحوار الذي أتى برعاية أممية في جيف»، وأكد مشاركة الجماعة في المؤتمر.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى