من الصحافة الاميركية
فشل القوى العالمية الست وايران في التوصل لاتفاق إطار بشان برنامج ايران النووي وقرار الجانبان تمديد المحادثات ليوم اضافي،فوز المعارض محمد بخاري بالانتخابات الرئاسية في نيجيريا بفارق 2,57 مليون صوت على الرئيس المنتهية ولايته غودلاك جوناثان، تأكيد المسؤولين العراقيين أنه تم القضاء على مقاتلي تنظيم الدولة في تكريت تقريبا كلها عناوين بارزة تناولتها الصحف الاميركية الصادرة اليوم.
نيويورك تايمز
– محمدو بوخاري رئيس نيجيريا الجديد
– المحادثات النووية تطول.. الولايات المتحدة وإيران تجد صعوبة في سماع بعضهم البعض
– مؤتمر دعم السوريين في الكويت دون مستوى التوقعات
– جماعة مرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية تعلن مسؤوليتها عن هجوم تونس
– محكمة في تركيا تبرئ ضباط الجيش بمحاولة الاطاحة بالحكومة
واشنطن بوست
– أنصار بوخاري يحتفلون بعد فوزه في الانتخابات النيجيرية
– لوفتهانزا: مساعد الطيار كان يعاني من “اكتئاب حاد” منذ الـ2009
– وفاة المدعي العام التركي بعد احتجازه في مبنى المحكمة
– رئيس الوزراء العراقي يدعي النصر ضد الدولة الإسلامية في تكريت
– الرئيس السابق علي عبد الله صالح يقف الى جانب المتمردين الحوثيين في اليمن
– حكومة ميانمار والجماعات المتمردة توقع مشروع اتفاق لوقف إطلاق النار
نشرت صحيفة نيويورك تايمز تقريرا لرود نوردلاند قالفيه إن المسؤولين العراقيين أكدوا على مدى الأسابيع الماضية أنه تم القضاء على مقاتلي تنظيم “الدولة” في تكريت تقريبا، ولم يبق سوى عدد من الجيوب في مركز المدينة، ولفت مسؤولين عسكريين عراقيين، إن مقاتلي التنظيم لا يزالون يسيطرون على حوالي عشرين ميلا مربعا من المدينة من أطراف جامعة تكريت في الشمال إلى أقصى جنوب العوجة الجديدة، وهي مسافة تصل إلى ثمانية أميال، وتتضمن معظم الأحياء المكتظة، التي تقع غربي النهر، وفيها مركز المدينة والمنطقة التجارية والدوائر الحكومية وقصر الرئيس صدام سابقا.
ولفت إلى أن القوات الحكومية لا تزال موجودة شرق دجلة، وهي منطقة في غالبها زراعية وريفية، أو في ضواحي المدينة غربا وحدودها الريفية الغربية والجنوبية، وكان عدد سكان المدينة حوالي ربع مليون نسمة قد هاجر معظمهم.
ونقل الكاتب عن قائد عملية تكريت عبد الوهاب السعدي، قوله إنه بينما لم تتغير مواقع قوات الجيش حول المدينة بشكل كبير، فإن القوات الخاصة ووحدات النخبة الشرطية تقوم بعمليات مراقبة واختراق داخل المدينة وصلت إلى حدود 600 ياردة من المجمع الحكومي في مركز المدينة.
ويكشف التقرير عن أن الجنرال لويد أوستن، الذي يرأس القيادة المركزية الأمريكية لقوات التحالف في العراق وسوريا، يقدر عدد القوات العراقية المشاركة في الحملة على تكريت بأربعة آلاف جندي، وهذا العدد أقل بكثير من الرقم المعلن وهو 30 ألفا، الذي تحدث عنه المسؤولون العراقيون، مع أن ذلك تضمن الميليشيات الشيعية.