من الصحافة الاميركية
حازت اللقاءات التي يجريها وزراء خارجية الدول الست الكبرى مع نظيرهم الإيراني لمتابعة المفاوضات بشأن برنامج إيران النووي على اهتمام الصحف الاميركية الصادرة اليوم، حيث يأتي هذا الاجتماع مع اقتراب الموعد النهائي للتوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الايراني، وأعلن وزراء خارجية الولايات المتحدة، وألمانيا، وفرنسا تأجيل خطط السفر الخاصة بهم من أجل إعطاء دفعة للمفاوضات والتوصل إلى اتفاق نهائي.
وفي سياق اخر أعلنت وزارة الدفاع الصينية انها ارسلت سفن حربية للمساعدة في إجلاء مواطنيها من اليمن، نظرًا لتطور الأحداث هناك، وقالت الوزارة، إن الأسطول الذي كان يقوم بمهام حراسة في خليج عدن والمياه الصومالية تم إرساله لتنفيذ مهمة إجلاء المواطنين الصينيين.
نيويورك تايمز
– إيران تدعم التفاصيل الرئيسية في الاتفاق النووي
– جيرمان تحطم المستوطنات من المرجح أن تختلف من الركاب الجنسية
– قتل قائد المجموعة التي هاجمت 21 في تونس
– تركيا تغلق جميع البوابات على الحدود السورية
– تحالف الأحزاب المحافظة يسيطر على ما لا يقل عن ثلثي الدوائر المحلية في فرنسا
– قافلة عسكرية أمريكية في أوروبا تهدف إلى طمأنة الحلفاء
واشنطن بوست
– قتل المشتبه به الرئيسي في الهجوم على متحف في تونس
– القادة العرب اتفقوا على انشاء قوة عسكرية مشتركة للتدخل في حروب المنطقة
– اليمن…فيتنام مصر
– نيجيريا، انتظار النتائج في الانتخابات الحاسمة
– الصين ترسل سفنا حربية لإجلاء مواطنيها من اليمن
– دبلوماسيو الدول الخمس يعملون لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق بشأن برنامج إيران النووي
– الضربات الجوية التي تقودها السعودية تزداد حدة في اليمن
نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالا للكاتب دانييل بايبز قال فيه إن استجابة السعودية لنداء الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أدت إلى تشكيل تحالف عربي بقيادة الرياض بغية “ردع الحوثيين” وأضافت أن هذا “التحالف يشير إلى الخطورة الحقيقية التي تشكلها إيران لدول المنطقة، وإلى الحاجة لاتخاذ التدابير في ظل تراجع الدور الأميركي الصارخ في المنطقة”.
وأشار إلى أن الحرب الباردة في الشرق الأوسط أصبحت الآن حربا ساخنة بين القوتين الإقليميتين وأنه يتوقع لها أن تستمر فترة طويلة، وأضاف “الحرب في اليمن هي للحد من تمدد النفوذ الإيراني”.
واختتم بالقول إن الدبلوماسية التي يتمتع بها الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز واستعداده لاستخدام القوة في اليمن جاءا استجابة لمزيج قاتل من الفوضى العربية وضعف إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأن هذه الدبلوماسية ستعيد تشكيل المنطقة لسنوات.
