من الصحافة الاسرائيلية
تناولت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم تصريحات وزير الدفاع موشيه يعالون بان قوة الردع الاسرائيلية حيال حركة حماس اكثر تأثيرا في الفترة الراهنة مما كانت عليه بعد عملية الرصاص المصبوب في قطاع غزة قبل حوالي ست سنوات، واكد الوزير يعالون ان الهدوء الامني الذي يسود المنطقة حاليا ليس امرا بديهيا وانما يأتي نتيجة نشاطات كثيرة وسياسة مدروسة.
من ناحية اخرى أكد رئيس حركة شاس عضو الكنيست آرييه درعي ان حزبه سيوصي رئيس الدولة بتكليف السيد بنيامين نتنياهو بتشكيل الحكومة الجديدة بعد الانتخابات للكنيست، واضاف ان حركة شاس ستحرص على الاعتناء بالشؤون الاجتماعية خلال ولاية الكنيست العشرين.
من ابرز العناوين المتداولة
– اصابة شابة اسرائيلية عشرينية بجروح خطيرة في حادث تصادم سيارة خصوصية وحافلة في منطقة وادي قانا
– عناصر فلسطينية تجري تجربة على اطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة باتجاه البحر
– وزير الدفاع يؤكد ان الهدوء الامني الذي يسود المنطقة يأتي نتيجة نشاطات كثيرة تقوم بها اسرائيل
– حركة “قادة من اجل أمن اسرائيل”: رئيس الوزراء فشل في ضمان الأمن لمواطني الدولة
– قيادة الجبهة الداخلية تجري بعد قليل تجربة على استخدام صفارات الانذار في منطقتي المروج الشمالية والجليل الأسفل
– رئيس “شاس” اريه درعي يؤكد مجددا ان حزبه سيوصي بنيامين نتانياهو بتشكيل الحكومة الجديدة
– الوزير كاتس يستبعد مشاركة حزب الليكود في حكومة وحدة وطنية مع المعسكر الصهيوني
– الشرطة تعتقل بالتعاون مع جهاز الامن العام عدد من الشبان في كفر قاسم وجلجولية يشتبه فيهم بدعم تنظيم داعش
بينت استطلاعات للرأي نشرت صحيفة يديعوت احرونوت نقلا عن موقع “غالوب الاميركي”تراجعا بنسبة 7% في تأييد الأميركيين لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بعد خطابه في الكونغرس في مطلع الشهر الجاري.
وبحسب الاستطلاعات فقد تراجعت نسبة التأييد من 45% إلى 38%، في حين ارتفعت المعارضة له بنسبة 5%، حيث ارتفعت من 24% إلى 29%.
وجاء أن هذه التغييرات حصلت أساس في وسط المواطنين الداعمين للحزب الديمقراطي، فيما بقيت الآراء دون تغيير في وسط الداعمين للحزب الجمهوري.
وتستند هذه المعطيات إلى استطلاع أجري بين الخامس والثامن من آذار (مارس)، بعد أيام معدودة من خطاب نتنياهو أمام أعضاء الكونغرس.
في المقابل، بين استطلاع أن نسبة التأييد للرئيس الأميركي باراك أوباما، و رئيس مجلس النواب جون باينر، ظلت دون تغيير، حيث حصل الأول على 49%، مقابل معارضة 48%.