من الصحافة الاميركية
اعتبرت الصحف الاميركية الصادرة اليوم ان الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو كثف حملته ضد المعارضة مع توقيف رئيس بلدية كراكاس انطونيو ليديزما الذي وضع قيد الحجز الاحتياطي وذلك على خلفية ازمة اقتصادية في البلاد .
كما ذكرت بعض الصحف أن أجهزة الاستخبارات الأميركية ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تعكف على تحديد مدى الصعوبات التي يمكن أن تواجههم عند محاولة استعادة السيطرة على مدينة الموصل والتي تعد حاليا عاصمة الأمر الواقع لتنظيم داعش الإرهابي في العراق.
هذا وذكرت الصحف ان وزير الخارجية الأميركي جون كيري التقى نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، في جنيف، في إطار جولة جديدة من المحادثات بين طهران ومجموعة “5+1” بشأن أزمة البرنامج النووي الإيراني، في وقت أقرت الصين بأن المحادثات تواجه صعوبات.
نيويورك تايمز
– في مواجهة تراجع شعبيته بين الفنزويليين الرئيس نيكولاس مادورو يكثف هجماته التي يشنها ضد المعارضين
– وثيقة تكشف عن نمو الحرب الإلكترونية بين الولايات المتحدة وإيران
– الجنود الاتراك يجلون بقايا قبر سليمان شاه في سوريا
– محاولة للحكومة اليونانية الجديدة بتعديل برنامج التقشف
واشنطن بوست
– حكومة المجر تستهدف المنظمات غير الحكومية الممولة من الخارج
– مقتل شخصين في أوكرانيا في سوق في خاركيف
– كيري وظريف يجتمعان مرة أخرى في جنيف بحثا عن اتفاق نووي
– وزير الدفاع الاميركي الجديد يناقش استراتيجية مكثفة حول الارهاب في الكويت
– اسحق هرتسوغ قد يصبح رئيس الوزراء المقبل في إسرائيل
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن أجهزة الاستخبارات الأميركية ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تعكف على تحديد مدى الصعوبات التي يمكن أن تواجههم عند محاولة استعادة السيطرة على مدينة الموصل والتي تعد حاليا عاصمة الأمر الواقع لتنظيم داعش الإرهابي في العراق، في ظل تكثيف التخطيط لمعركة باتت اختبارا رئيسيا لاستراتيجية إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لوقف امتداد هذا التنظيم الإرهابي في منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت الصحيفة أن هذا الاختبار سيكون محوريا في قيادة سياسة مهمة وقرارات عسكرية سوف يحتاجها أوباما في الأسابيع المقبلة، ومن ضمنها تقرير ما إذا كان البنتاجون سوف يحتاج إلى نشر فرق من القوات البرية الأمريكية لاستدعائها في الغارات الجوية الحليفة وتقديم المشورة للقوات العراقية في ساحة المعركة حول تحديات حرب المدن.
وأوضحت أن استعادة الموصل التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من مليون نسمة وتعد ثاني أكبر مدينة في العراق، سوف تتطلب ما بين 20 و25 ألف جندي من القوات العراقية والكردية لاجتثاث مقاتلي داعش من أركانها، ولفتت الصحيفة إلي أن قادة عسكريين أمريكيين وعراقيين أبدوا شكوكا حول جاهزية القوات البرية العراقية التي تناضل لاستعادة مدن صغيرة لا يحظى مقاتلو داعش بقوة تذكر فيها مقارنة بالموصل.