الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

us newspaper

ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم تعليقات مسؤولين بالاستخبارات الأميركية وتأكيدهم أن تنظيم داعش يتوسع حاليا خارج قاعدته في العراق وسوريا لإقامة ميليشيات تابعه له في أفغانستان والجزائر ومصر وليبيا مما يزيد من احتمال اندلاع حرب دولية على الإرهاب، وقالت نيويورك تايمز إن مسؤولي الاستخبارات يقدرون حاليا عدد مقاتلي داعش في سوريا والعراق بما بين 20 و 31 ألف مقاتل.

 

نيويورك تايمز

         مقتل منفذ الهجوم الإرهابي على مقهى وكنيس في كوبنهاغن

         نتنياهو يحث يهود أوروبا على الهجرة لإسرائيل

         حرب أوسع سيخوضها العالم ضد الإرهاب

         “سي اي اي” اشترى الأسلحة الكيميائية العراقية

         الدولة الإسلامية تنشر فيديو يظهر قطع رؤوس مسيحيين مصريين في ليبيا

واشنطن بوست

         إطلاق نار في الدنمارك ومطاردات تشبه عملية مطاردة في باريس

         فيديو يبين قطع رؤوس مسيحيين مصريين في ليبيا

         تزايد المخاوف من أن المتمردين قد يهاجمون المنطقة النفطية في اليمن

نشرت صحيفة نيويوك تايمز تقريراً توقع فيه خبراء حربا على نطاق أكبر سيخوضها العالم ضد الإرهاب، لاسيما مع تنامي خطر تنظيم “داعش” المتطرف، نظرا لتزايد أعداد التنظيمات والجماعات التي أعلنت ولاءها للتنظيم.

فرغم التحالفات الدولية والحرب ضد تنظيم “داعش” المتطرف إلا أن هذا التنظيم يتوسع وخطره يتنامى، خاصة مع تزايد الجماعات والتنظيمات التي أعلنت ولاءها له.

فالتنظيم الذي يقاتل بين صفوفه ما بين 20 و30 ألف مقاتل بين العراق وسوريا تتوالى الولاءات له من مختلف متطرفي العالم، بعضهم ببيانات وآخرون بممارسات ومقاطع تظهر النهج الإرهابي نفسه.

أنصار بيت المقدس” في سيناء.. وجماعات إرهابية متفرقة في طرابلس وبرقة وفزان اللليبية.. ومجموعة من فرع تنظيم “القاعدة في اليمن”.. أبرز المنضوين تحت جناح التنظيم المتطرف، يضاف إلى هؤلاء جماعات عدة إقليمياً، بعضها في تونس وأخرى في السودان، ومجموعة من طالبان باكستان وغيرها.

هذه التنظيمات يعتقد مراقبون أن عديدا منها وجد في “داعش” بديلا أثقل وزنا وأكثر تأثيرا من منظورهم عن تنظيم “القاعدة” الذي بات الحديث عنه ثانويا في حضرة “داعش“.

وهذا الخطر قد يكون من أهم الدوافع التي دعت أوباما للسعي بكل ما يملك لانتزاع تفويض جديد من الكونغرس لحرب أوسع على التنظيم أينما تواجد، قد يتضمن تدخلاً برياً.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى