من الصحافة الاميركية
ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم الاتهامات التي وجهتها الولايات المتحدة لروسيا بمواصلة نشر اسلحة ثقيلة في شرق اوكرانيا قبل دخول اتفاق وقف النار حيز التنفيذ، ونقلت عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية جنيفر بساكي قولها ان الولايات المتحدة قلقة جدا بسبب استمرار المعارك والمعلومات حول دبابات وانظمة صواريخ اضافية وصلت في الايام الاخيرة عبر الجانب الاخر من الحدود، من روسيا.
من ناحية اخرى نقلت الصحف عن مسؤولين اميركيين وافغان قولهم إن القوات الاميركية تقوم بأدوار قتالية مباشرة في أفغانستان وتقود العديد من العمليات ولا تقتصر مهمتها على توفير المستشارين فقط، وقال مسؤولون عسكريون اميركيون إن المعلومات التي وقعت بأيدي الجيش الاميركي لا تقل أهمية عن المعلومات التي عُثر عليها في كومبيوتر زعيم القاعدة اسامة بن لادن وملفاته بعد الغارة على منزله في مدينة ابوت آباد الباكستانية عام 2011.
واشنطن بوست
– “إف بي أي” يفتح تحقيقا في مقتل ثلاثة مسلمين في نورث كارول
– بان كي مون يشيد بذكرى الطلاب الاميركيين المسلمين
– (داعش) يمثل اكبر خطر عالمي بالنسبة للاميركيين
– اوباما يدين القتل “الوحشي” للمسلمين الثلاثة
– روسيا تنفي موافقتها على الافراج عن طيارة اوكرانية
– واشنطن تتهم روسيا بمواصلة نشر اسلحة ثقيلة في اوكرانيا
نيويورك تايمز
– وفاة ديفيد كار الصحافي البارز في “نيويورك تايمز” عن 58 عاماً
– الجيش الروسي حشد أنظمة مدفعية وصواريخ بالقرب من بلدة متنازع عليها شرق أوكرانيا
– 16 قتيلا على الاقل في حادث اصطدام في المكسيك
– كندا تحبط هجوما كان يستهدف جمعًا غفيرًا من المواطنين
لفتت صحيفة واشنطن بوست الى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي أي) قرر فتح تحقيق مبدئي في مقتل ثلاثة مسلمين بالرصاص في مجمع سكني بالقرب من جامعة نورث كارولينا يوم الثلاثاء الماضي.
وذكرت الصحيفة أن التحقيق سيسعى إلى تحديد ما إذا تم انتهاك أي من القوانين الفيدرالية الأمريكية على حد ما أعلنه بيان “اف بي اي“.
وكانت الشرطة الأمريكية أعلنت أن التحقيق الأولي يشير إلى أن الدافع وراء الحادث هو مشاجرة بشأن تنظيم وقوف السيارات وهو الأمر الذي رفضه والد اثنتين من الضحايا، مؤكدا أن الكراهية بسبب الدين هي الدافع لقتل الثلاثة.
وكان والد الضحيتين محمد أبو صالحة، طالب خلال مراسم تشييع الجثامين الثلاثة بفتح تحقيق فيدرالي في الحادث كما دعا الرئيس الامريكي باراك أوباما إلى مشاركة مكتب التحقيقات الفيدرالي في القضية، مشيرا إلى أن الكراهية بسبب الدين هي الدافع الرئيسي للقتل
