من الصحافة الاميركية
تابعت الصحف الاميركية الصادرة اليوم زيارة الرئيس الاميركي باراك اوباما الى السعودية فلفتت الى انها لم تكن للتعزية فقط بل تضمنت جدول اعمال سياسي تم التداول به.
كما تناولت الصحف الخطاب المتوقع لرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو الذي سيلقيه في الكونغرس وسيتناول فيه الملف النووي الايراني، فقالت انه من الافضل ان يسعى نتنياهو الى ارضاء الطرفين في الكونغرس لان أي حل بشان النووي الايراني سيكون بموافقة الجمهوريين والديمقراطيين.
نيويورك تايمز
– النقاد يهاجمون رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
– لجنة لحقوق الإنسان: الهجمات العسكرية الإسرائيلية على منازل فلسطينية انتهاك للقانون
– داعش وراء الهجوم على فندق في ليبيا
– المكسيك تعلن رسميا مقتل الطلاب المفقودين
– فيدل كاسترو يحذر من سياسة الولايات المتحدة
– باكستان تنتقد إدراج الهند في مجموعة الموردين النوويين
واشنطن بوست
– رئيسة الأرجنتين تحلّ جهاز المخابرات بعد مقتل المدعي العام
– متعاقد اميركي من بين الضحايا في الهجوم على فندق في طرابلس الغرب
– أوباما يعزي عائلة الملك السعودي الراحل
– رسائل على الانترنت يزعم انها من داعش تحذر بقتل الرهينة الياباني والطيار الأردني
– مداهمات بهدف مكافحة الارهاب في فرنسا وبلجيكا
اعد جودي رودرن تقريرا في صحيفة نيويورك تايمز لفت فيه الى ان كل من مايكل أورين الذي قضى سنوات سفيرا لإسرائيل في واشنطن، وعاموس يادلين رئيس الاستخبارات العسكرية حذرا رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتياهو من التطرق الى الموضوع الايراني في خطابه الذي سيلقيه امام الكونغرس قريبا.
وانتقد الرجلان تسييس القضايا الحيوية لمستقبل إسرائيل، واشار معد التقرير الى ان لكل منهم دوافع سياسية خاصة: فأورين مرشح للبرلمان مع حزب يمين الوسط الجديد، ويادلين تابع لحزب يسار الوسط، أي المخيم الصهيوني.
وتابع الكاتب: إذا تصور نتنياهو ان خطابه في لوس انجلوس المقرر سيعزز مكانته كرجل دولة، فهو مخطأ لانه يمنح منافسيه الفرصة لتقويضه. معتبرا ان الحفاظ على دعم الحزبين في الكونغرس مسالة حاسمة لمنع إيران من تطوير أسلحتها النووية.
ونقل عن المستشار السياسي وخبير استطلاعات الرأي في القدسميتشل باراك قوله ان ما يحصل يثبت مرة اخرى ان اسرائيل افضل دولة في تصدير الوقاحة” ، وعن ناحوم برنياع قوله ان نتنياهو “خسر كثيرا” “فأفكاره ملوثة الآن.”