من الصحافة العربية
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
الاتحاد: قصف صاروخي لمقر تلفزيون خاص في طرابلس.. سلاح الجو الليبي يقصف مصراتةوحفتر يستعجل تسليح الجيش
كتبت الاتحاد: جدد الطيران الحربي الليبي أمس، قصفه مواقع مختلفة في مدينة مصراتة غربي البلاد فيما هز انفجار مبنى قناة «النبأ» في طرابلس، بالتزامن مع لقاء عقد بين المبعوث الدولي إلى ليبيا برناردينو ليون و قائد عملية الكرامة اللواء خليفة حفتر الذي طالب برفع الحظر على تسليح الجيش الليبي.
وقالت مصادر ليبية ان إحدى الغارات استهدفت الكلية الجوية في المدينة ومينائها الذي يسيطر عليه المتشددون، إضافة إلى مواقع عدة أخرى.
يذكر أن ليبيا يعصف بها القتال والفلتان الأمني وتتنازع على إدارتها حكومتان وبرلمانان منذ سيطرة ميليشيات فجر ليبيا على العاصمة طرابلس في أغسطس الماضي. وتتخذ الحكومة المؤقتة بقيادة عبد الله الثني ومجلس النواب المعترف بهما دوليا من طبرق مقرا لهما فيما تتخذ حكومة الإنقاذ بقيادة عمر الحاسي والمؤتمر الوطني العام (البرلمان) المنتهية ولايته من طرابلس مقرا لهما.
واندلعت اشتباكات عنيفة، أمس الأول، بين قوات حرس المنشآت النفطية التابع لرئاسة الأركان العامة، للجيش الليبي ومسلحي «فجر ليبيا» استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة، وفق ما صرّح به الناطق باسم غرفة عمليات السدرة، علي الحاسي موضحاً لـ»بوابة الوسط» إن «العناصر المهاجمة انسحبت إلى ما بعد بلدة بن جواد».
وأكد مصدر طبي، فضل عدم ذكر اسمه، سقوط ثلاثة قتلى من حرس المنشآت النفطية وإصابة سبعة جروحهم متفاوتة بين الخفيفة والمتوسطة.
من جانب آخر، تعرض مقر قناة «النبأ» الإخبارية في العاصمة طرابلس صباح أمس لاعتداء من قبل مسلحين دون حدوث أي خسائر بشرية. وأفادت مصادر في القناة لوكالة الأنباء الليبية(وال) ان التفجير استهدف مكتب الاستقبال وكذلك استديو الأخبار، وأقسام التحرير، والبرامج، والتدريب وبعض الأماكن في مبنى القناة والحق بها أضراراً جسيمة بالمحتويات والمعدات والأجهزة. وأوضحت ان الاعتداء الذي تم بوساطة قذائف (ار بي جي) نفذته مجموعة من المسلحين كانوا يستقلون سيارات .
وبث التلفزيون القريب من الجماعات المسلحة والموالي للسلطات الموازية غير المعترف بها المسيطرة على العاصمة طرابلس لقطات فيديو لحجم الأضرار التي أصابت المبنى ومدخله وواجهته الأمامية، وأكد التلفزيون أنه «لن يتوقف عن تقديم خدمته الإعلامية لجمهوره».
وكان المركز الليبي لحرية الصحافة (مؤسسة حقوقية مستقلة) قال في تقريره السنوي إن «مؤشر الحريات الإعلامية تراجع خلال عام 2014 مقارنة بالأعوام الماضية في ظل ارتفاع نسبة الانتهاكات، الأمر الذي ينذر بخطورة وضع الحريات بعدما عاشت البلاد ذروتها إثر سقوط النظام السابق» في 2011.
واشار الى «تسجيل 50 انتهاكا طالت مقرات وسائل إعلامية وصحافية ومكاتب لتليفزيونات ووكالات محلية ودولية»، مؤكدا أن «العام 2014 هو الأسوأ على الإطلاق منذ أربع سنوات نظرا لتزايد الانتهاكات» خصوصا مع تسجيل مقتل 8 صحفيين وتسجيل 17 حالة شروع في قتلهم، إضافة إلى الانتهاكات الأخرى.
القدس العربي: «الشاباك» يعلن إحباط خطة لتفجير قبة الصخرة خطط لها أمريكي بتوجيه من منظمات صهيونية… نائب رئيس الأركان الإسرائيلي: لم ننتصر في غزة
كتبت القدس العربي: كشف في إسرائيل أمس أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي المعروف بـ»الشاباك» نجح في إحباط عملية تفجير كانت ستستهدف قبة الصخرة في المسجد الأقصى المبارك. وحسب ما أوردت صحيفة «يديعوت احرونوت» في ملحقها الأسبوعي أمس، فإن «الشاباك» نجح في إحباط العملية التي كانت ستسبب حريقاً هائلاً في الشرق الأوسط، قبل ساعة ونصف فقط من تنفيذها.
ويقف وراء هذه المحاولة حسب الصحيفة مهاجر أمريكي اسمه آدم ليفيكس (30 عاما) وبتوجيه من منظمات صهيونية ومسيحية متطرفة. وقالت الصحيفة ان ليفيكس أعد خطتين لتنفيذ الهجوم، الأولى بصاروخ، والثانية بواسطة طائرة صغيرة بلا طيار، مفخخة.
وكان «الشاباك»، قد اعتقل ليفيكس، قبل شهر ونصف الشهر وأعلن عن الاعتقال في حينه، داخل بيت في تل أبيب وبحوزته أسلحة وذخائر وصاروخ ومتفجرات، كما اعتقل شريكه في الشقة، وهو جندي «إسرائيلي» يعتقد بأنه هو من زود المهاجر الأمريكي بوسائل قتالية ومتفجرات سرقها من قاعدة عسكرية خدم فيها.
ويعتبر «الشاباك»، قضية ليفيكس، من أخطر الملفات الأمنية التي واجهتها إسرائيل، خاصة أنه وأمثاله يمثلون الكابوس الأكبر، كونهم يتحركون بمفردهم دون تنظيم من يدعمهم، ما يصّعب إحباط عملياتهم التي تعتبر بمثابة عود ثقاب، يمكنه إشعال الشرق الأوسط بأكمله.
وعلى صعيد آخر اعترف نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال يائير نافيه، بأن إسرائيل لم تنتصر في حربها الأخيرة على قطاع غزة. ويشكل هذا الإعلان حسب موقع فلسطين اليوم المقرب من حركة الجهاد الإسلامي، أول اعتراف رسمي من شخصية عسكرية رفيعة المستوى في إسرائيل، ويكتسب أهميته من كون صاحبه عمل مستشاراً لرئيس أركان الجيش وكان مرشحاً لخلافة بيني غانتس في رئاسة الأركان.
وقال نافيه أن «إسرائيل» لم تنتصر في هذه الحرب، موضحا أن «إسرائيل لم تعرف ماذا أرادت حركة حماس خلال العدوان كله، ورغم معرفتها بمكان وجود كل عناصر حماس فهي لم تدرك الخطوط الحمراء التي وضعتها الحركة لنفسها، ولا مدى الضربة التي يمكن للحركة أن تتلقاها وتمتصها، وما إذا كانت الضربة ستردع حماس أم لا».
وأشار نافيه إلى أن «إدارة العدوان، في ما يتعلق مثلاً بالأنفاق الهجومية لحماس، مخالفة كلياً للخطة التي وضعت قبل شن الحرب»، مدعياً أن «قضية الأنفاق وما سببته من تحديات لإسرائيل تكمن في الأساس في تعامل القادة العسكريين معها ولا تمت بصلة لمسألة النقص في المعلومات».
الحياة: الرياض تُسمي ثلاثة انتحاريين هاجموا المركز الحدودي مع العراق
كتبت الحياة: سمت الجهات الأمنية السعودية ثلاثة من الانتحاريين الذين هاجموا مركزاً حدودياً مع العراق مطلع الأسبوع، وأشار المتحدث الأمني بوزارة الداخلية إلى أن الذين تم التعرف عليهم، هم: ممدوح نشاء عواض المطيري، وعبدالرحمن سعيد سعيد الشمراني، وعبدالله جريس عبدالله الشمري، أما الرابع فلا تزال الإجراءات قائمة لمعرفة هويته، كما تم ضبط عدد من الأسلحة والقنابل والمبالغ النقدية. ولفت المتحدث الأمني إلى أنه تم القبض على سبعة أشخاص، وهم ثلاثة سعوديين وأربعة سوريين.
وفي ما يأتي نص البيان الذي أصدرته وزارة الداخلية:
«إلحاقاً لما صدر الإثنين الموافق 14 / 3 / 1436هـ في شأن تصدي رجال حرس الحدود لمحاولة تسلل أربعة من عناصر الفئة الضالة عبر الحدود الشمالية بمحاذاة مركز سويف التابع لجديدة عرعر في منطقة الحدود الشمالية ومصرعهم جميعاً، قال المتحدث الأمني في وزارة الداخلية إن إجراءات التثبت من هوية منفذي الجريمة الإرهابية الآثمة كشفت حتى الآن عن هوية ثلاثة منهم وجميعهم سعوديون، وهم: ممدوح نشاء عواض المطيري، وهو من قام بتفجير نفسه في الموقع، وعبدالرحمن سعيد سعيد الشمراني، وعبدالله جريس عبدالله الشمري، أما الرابع الذي لقي مصرعه بانفجار الحزام الناسف الذي كان يرتديه أثناء تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن، فلا تزال الإجراءات قائمة للتثبت من هويته».
وأضاف البيان: «أسفرت عمليات المسح الأمني لمواقع الجريمة عن ضبط عدد من الأسلحة والقنابل والمتفجرات ومبالغ مالية كانت بحوزتهم والمتمثلة في الآتي: أربعة أحزمة ناسفة ورشاشي كلاشنكوف ومخازن ذخيرتها. وثلاثة مسدسات مع كاتمي صوت. و60 ألف ريال سعودي، 5.4 ألف دينار عراقي، وخمسة آلاف ليرة سورية و1800 دولار أميركي. وعدد من الهواتف وأجهزة تحديد المواقع».
وأوضح المتحدث الأمني أنه على خلفية هذه الجريمة الإرهابية «تمكنت قوات الأمن بتوفيق الله من دهم موقعين في مدينة عرعر والقبض على سبعة أشخاص ممن لهم ارتباط بها، ثلاثة سعوديين، وأربعة سوريين».
البيان: مقتل عشرات الإرهابيين في المعارك… «داعش» يستخدم آلاف الأسر العراقية دروعاً
كتبت البيان: قتل 65 إرهابياً على الأقل في معارك بين القوات العراقية وعناصر «داعش» في عدد من المحافظات، كان أعنفها في الأنبار، التي شهدت اندحار التنظيم الإرهابي من منطقتين في البوريشة، وحديثة، في وقت قتلت الاستخبارات العسكرية ما يسمى «الأمير العسكري» للتنظيم في قضاء الكرمة شرقي الفلوجة، فيما لجأ «داعش» إلى البطش بآلاف النازحين، الذين حاولوا مغادرة صلاح الدين إلى كركوك في محاولة لاستخدامهم دروعاً بشرية في ظل تقلص نفوذ الإرهابيين.
وقتل 25 إرهابياً في عمليات أمنية للقوات العراقية في منطقة البوريشة في الأنبار، وحرق عدد من آلياتهم، فيما قال قادة ميدانيون إنهم مستمرون بالتقدم صوب مناطق مجاورة أخرى.
كما أعلنت وزارة الدفاع عن مقتل 14 إرهابياً وتفكيك 11 عبوة ناسفة في مناطق تقع في محيط الفرقتين الثالثة والأولى.
بدوره، اعلن قائممقام قضاء حديثة عبد الحكيم الجغيفي، عن تمكن فوج طوارئ القضاء من قتل 12 عنصراً من التنظيم أثناء تواجدهم في أحد المنازل التي يختبئون فيها جنوب ناحية بروانة جنوبي القضاء.
وكشف مصدر أمني في محافظة الأنبار، عن مقتل الأمير العسكري لـ«داعش» في قضاء الكرمة شرقي الفلوجة الإرهابي مازن اللهيبي بهجوم نفذته الاستخبارات العسكرية. في الأثناء، قالت مصدر أمنية، إن اشتباكات عنيفة اندلعت بين متطوعي الحشد الشعبي والجيش العراقي من جهة وبين مسلحين من تنظيم داعش في القرى الشمالية التابعة لقضاء المقدادية شمال شرقي بعقوبة أسفرت عن مقتل 12 مسلحاً من عناصر التنظيم. كما قتل في المعارك 12 من متطوعي الحشد.
على صعيد الغارات الجوية، ذكرت قيادة الجيش الأميركي أن قوات التحالف نفذت خمس ضربات جوية قرب مدينة عين العرب السورية وست ضربات في العراق أصابت مواقع قتالية، واثنتين من الوحدات التكتيكية، ودمرت مبنى.
من جهة أخرى، أعلن عضو مجلس صلاح الدين أحمد ناظم، أن «آلاف العائلات من محافظة صلاح الدين بدأت بالتوجه إلى معبر خالد جنوبي كركوك بعد افتتاحه، هرباً من بطش داعش».
موضحاً أن «التنظيم نصب سيطرات عدة على الطريق العام المؤدي إلى المدخل الجنوبي لكركوك على بعد أكثر من 500 متر عن أول سيطرة للبيشمركة ومنع آلاف العائلات من العبور»، مؤكداً أن «العشرات أصيبوا نتيجة منعهم من العبور باستخدام الهراوات والعيارات النارية». وأضاف أن «التنظيم يريد استخدامهم دروعاً بشرية».
الشرق الأوسط: تحديد هوية 3 سعوديين شاركوا في هجوم عرعر والقبض على 4 سوريين
مصادر أمنية لـ {الشرق الأوسط}: الشمري تظاهر للإفراج عن موقوفين في «الطرفية».. وقتل متسللا
كتبت الشرق الأوسط: قالت وزارة الداخلية السعودية في بيان لها، أمس، إن 3 من منفذي الهجوم على مركز سويف الحدودي (شمال المملكة)، الاثنين الماضي، سعوديون، في حين يجري التحقق من هوية الانتحاري الرابع. وجاء في البيان أنه عُثر على مبالغ مالية لدى قيام القوات الأمنية بعمليات المسح الأمني، وعملات المبالغ عراقية وسورية وأميركية، بالإضافة إلى 4 أحزمة ناسفة و6 قنابل يدوية وأسلحة.
وفي عملية أمنية، وبعد دهم موقعين في مدينة عرعر، أكد المتحدث الأمني في وزارة الداخلية اللواء منصور التركي أنه تم القبض على 4 سوريين و3 سعوديين اتضح ارتباطهم بالمنفذين.
وأكد اللواء التركي أن الانتحاري الرابع، الذي لقي مصرعه بانفجار الحزام الناسف الذي كان يرتديه لدى تبادل إطلاق النار مع قوات الأمن، يجري حاليا التحقق من هويته.
ممدوح المطيري، وعبد الرحمن الشمراني، وعبد الله الشمري، أسماء الإرهابيين الثلاثة الذين لقوا حتفهم على أيدي قوات حرس الحدود السعودي، الاثنين الماضي.
وقالت مصادر أمنية لـ«الشرق الأوسط» إن عبد الله الشمري سبق أن شارك في تجمعات غير مشروعة أمام سجن الطرفية في منطقة القصيم للمطالبة بإطلاق سراح مطلوبين، وإنه ممنوع من السفر إلى جانب زميله الانتحاري المطيري، لكنهما خرجا من البلاد بطريقة غير نظامية، متوجهين إلى سوريا ليلتحقا بـ«داعش»، ثم توجها للعراق.
الخليج: مصرع شاب في الضالع وتشييع ضحايا التفجير… القبض على منفذي الهجوم على كلية الشرطة
كتبت الخليج: شيعت صنعاء أمس ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف جنوداً من وزارة الداخلية كانوا تقدموا للتسجيل في كلية الشرطة الأربعاء الماضي وأسفر عن مقتل 41 شخصاً أكثرهم من منتسبي وزارة الداخلية الجامعيين، وإصابة 71 بعضهم لا يزال في حال صحية حرجة، فيما قتل شاب عند حاجز تفتيش في محافظة الضالع، واتهم الحراك الجنوبي جنوداً من الجيش بقتله.
وتقدم وزيرا الدفاع اليمني اللواء محمود سالم الصبيحي والداخلية اللواء جلال الرويشان مراسم التشييع التي حضرها عدد من القادة العسكريين والمسؤولين في الحكومة وأعضاء من مجلسي النواب والشورى وممثلي الأحزاب السياسية وأقرباء الضحايا . وأعرب المشيعون عن استنكارهم وإدانتهم للحادث الإجرامي والإرهابي الذي أودى بحياة الأبرياء وطالبوا الأجهزة المعنية باتخاذ الإجراءات الحازمة لملاحقة مرتكبي الجريمة ومن يقف وراءهم .
من جانب آخر، أعلن مدير شرطة العاصمة صنعاء العميد عبد الرزاق المروني تمكن شرطة العاصمة من القبض على أربعه متهمين من أفراد الخلية التي خططت ونفذت الهجوم الإرهابي على المتقدمين لكلية الشرطة وبينهم متهم رئيسي في تنفيذ الهجوم . وقال إن القبض على هؤلاء تم لدى محاولة بعض عناصر الخلية استخراج جوازات سفر للهرب إلى خارج اليمن، مشيرا إلى أن البحث لا يزال جارياً عن متهم خامس ضمن أفراد هذه الخلية . وأضاف ان الخلية الإرهابية المنفذة للهجوم صارت مكشوفة وكذلك من يقفون وراءها، مشيراً إلى أن الشرطة قررت التحفظ على هوية أعضاء الخلية للحفاظ على سرية التحقيقات وسيتم الإعلان عن هوية منفذي الجريمة خلال الساعات القادمة . ولفت إلى إن أجهزة الأمن تمكنت فور وقوع الحادث من التعرف بمالك السيارة الذي قاد إلى ملاحقة منفذي الهجوم الإرهابي، مشيرا إلى أن الموقوفين درسوا في جامعة الإيمان التي يديرها الشيخ عبد المجيد الزنداني رئيس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن) والمطلوب دوليا في جرائم تمويل الإرهاب . ولفت إلى أن التحقيقات كشفت أن منفذي الهجوم كانوا شاركوا في أعمال العنف والقتال التي شهدتها منطقة دماج بمحافظة صعدة بين الحوثيين والجماعات السلفية المسلحة، كما شاركوا في المواجهات التي حصلت بين مسلحي القبائل الموالين لجماعة الإخوان ومسلحي اللجان الشعبية التابعة للحوثيين في محافظة عمران .
إلى ذلك، لقي مواطن مصرعه في مدينة الضالع باليمن ظهر أمس برصاص مسلحين، أثناء مروره بحاجز تفتيش أمني، تقول مصادر الحراك الجنوبي انهم جنود ينتمون لقوات اللواء 33 المرابط بمحافظة الضالع . وتضاربت الأنباء حول المسؤولين عن قتل حزام فهمي، إلا أنها أجمعت على أن الشاب حزام تلقى رصاصات غادرة، أثناء مروره برفقة آخرين داخل باص أجرة، من قبل مسلحين على دراجة نارية عند حاجز تفتيش .