من الصحافة الاميركية
ابرزت الصحف الاميركية الصادرة اليوم خبر قيام الولايات المتحدة بالكشف عن وسائل التعذيب لدى السي اي ايه، حيث نشر مجلس الشيوخ الاميركي اليوم تقريرا حول وسائل التعذيب التي استخدمتها وكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه) بعد اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر.
كما تحدثت الصحف عن مرشح الرئيس أوباما في منصب وزير الدفاع أشتون كارتر، فقالت الواشنطن بوست انه يملك المؤهلات اللازمة لإدارة وزارة الدفاع الأمريكية، مشيرةً إلى أنه سيرسخ أقدامه بسرعة، حتى في ظل كونغرس يغلب عليه طابع الاستقطاب.
نيويورك تايمز
– البيت الابيض والجمهوريون يعبرون عن استيائهم من تقارير التعذيب الخاصة “بال سي اي اي”
– صراع اسرائيلي لتحديد هوية البرلمان
– اليونيسيف تعلن 2014 اعنف سنة بحق الاطفال
– احتجاجات في الشارع الألماني بشان قضية المهاجرين
واشنطن بوست
– الولايات المتحدة تكشف عن وسائل التعذيب لدى السي اي ايه
– 430 مليون دولار غرامة لتضخيم فواتير الجيش الأميركي في أفغانستان
– واشنطن مصممة على عدم دفع أي فدية للإفراج عن رهائنها
– نيجيريا تسمح لطائرة روسية تقلّ معدات عسكرية فرنسية بالإقلاع
تحدثت صحيفة الواشنطن بوست في افتتاحيتها عن مرشح الرئيس أوباما في منصب وزير الدفاع أشتون كارتر، فقالت انه يملك المؤهلات اللازمة لإدارة وزارة الدفاع الأمريكية، مشيرةً إلى أنه سيرسخ أقدامه بسرعة، حتى في ظل كونغرس يغلب عليه طابع الاستقطاب.
وأكدت الصحيفة أن كارتر الذي خدم لسبع سنوات في مناصب مختلفة بوزارة الدفاع، يعد واحداً من أبرز خبراء البلاد، في التحديات التي تواجه البنتاغون، بما في ذلك المشتريات والحرب الإلكترونية والأسلحة النووية والدفاع الصاروخي.
ورأت الصحيفة أن كارتر بحاجة إلى الزخم والتأييد، فهو يستلم مهامه من وزير ضعيف، تشاك هاغل الذي لم يحظ باحترام البنتاغون وخسر ما كان عليه في البيت الأبيض.
وأشارت الصحيفة إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية تواجه مشكلات في الميزانية، بما في ذلك تجديد لتخفيضات جذرية في العام المقبل، بتكليف من قانون الموازنة العام 2011.
وأوضحت الصحيفة أن كبار القادة في الحروب ضد تنظيم داعش وأفغانستان، عانوا من القيود التي فرضها عليهم أوباما، حيث قام أول وزيري دفاع للرئيس، وهما روبرت غيتس وليون بانيتا، بتوجيه اتهامات للبيت الأبيض بالإدارة المحدودة النطاق، لهذه الحروب والعزلة المفرطة، بينما زعمت تقارير، أن هاغل اعترض على سياسات أوباما في سوريا وأوكرانيا.